السوق التجاري الصيداوي يترنح بين الجمود والحركة ومعها حال التجار

التصنيف: إقتصاد
2011-11-02 09:10 ص 1095
سامر زعيتر
بين الجمود والحركة يترنح السوق التجاري ومعه حال التجار، الذين ينتظرون العيد تلو الآخر رغم تعدد المناسبات في لبنان، يمنون النفس بتحريك العجلة الإقتصادية وأن يتحسن الحال، فيما الأعياد تمر ولسان حالهم يردد قول الشاعر <عيد بأية حال عدت يا عيد>··
هو عيد الأضحى المبارك، تترنح فيه الحركة التجارية بين الجمود والحركة، جمود يأتي لقربه من عيد الفطر، فيما تبدّل المناخ وحالة الطقس تجعل الموسم متقلباً، فإن هطلت الأمطار استفاد التجار من الموسم الشتوي وتبدّل الحالة الجوية بين العيدين، أما الحالة السياسية ومعها الوضع الإقليمي فيلقيان بثقلهما على كاهل التاجر والمواطن معاً··
<لـواء صيدا والجنوب> جال على الأسواق التجارية وعاد بهذه الإنطباعات··
ترقّب لحركة السوق وانتظار لتبدّل الأوضاع يبقى هم المواطن والتاجر، فيما ارتفاع الأسعار والغلاء العالمي ومعه المحلي استبق كل زيادة للأجور، مما جعل أصحاب المحال يعجزون عن تحمّل أعباء وتكاليف إيجار محالهم ورواتب موظفيهم، بالوقت الذي لا يكفي المعاش حاجات المواطنين·
معضلة الرواتب معضلة بحاجة الى حلول لتحريك العجلة الإقتصادية، وفق نظريات تتراوح بين التركيز على جانبي الطلب والعرض، فيما حالة الجمود تبقى مترنحة، تشكل الأعياد فرصة ليست دينية وحسب، بل اقتصادية لتحريك العجلة التجارية، ولكن تتفاوت الإستفادة منها حسب السلع والخدمات وتزامنها مع بداية أو نهاية الشهر، فيما تضطر العديد من المؤسسات الى تأخير رواتب موظفيها بدلاً من دفعها مقدماً الأمر الذي يضر بالتجار والحالة الإقتصادية·
جمود كبير صاحب محل <فري سل لبيع الأجهزة الخليوية> حسن محمود عدلوني قال: لا يوجد حركة، نرى جموداً كبيراً يعود سببه الى وضع البلد وعدم كفاية الرواتب التي يتقاضاها الموظفون، إضافة الى ارتفاع الأسعار وتوالي الأزمات، فمن ارتفاع أسعار البنزين الذي يشكل هاجساً للمواطن، لا تزال الأزمة الإقتصادية مستمرة، ونرى اليوم سكوت عن ارتفاع أسعار البنزين بعدما أعطي الشعب مهدئاً للسكوت عن هذا الواقع رغم استمراره، وينشغل المواطن بعد ذلك بأزمة الكهرباء وارتفاع أسعار اشتراكات المولدات الكهربائية·
وأضاف: نرى في الأسواق حركة دون بركة، فالناس تشتري الضروريات وبعض النقص في الملابس الشتوية تحسّباً لأن يكون العيد ماطراً، وليس لشراء كامل احتياجات العيد، فيما بعض المواطنين لم يتقاضوا رواتبهم ويستمر الحال مع البعض الآخر الى منتصف الشهر، إضافة الى الخروج من استحقاقات كثيرة ملقاة على عاتق المواطن من دفع اقساط المدارس وتأمين المونة الشتوية وعلى رأسها زيت الزيتون وارتفاع سعره عن العام الماضي بسبب قلة الإنتاج هذا العام·
وختم عدلوني: أما نحن، فنرى أن الإقبال على شراء الهواتف الخليوية غير ضروري بالنسبة للناس في هذه المرحلة وتقتصر حركة البيع على تشريج خطوط الهاتف، إضافة الى التضييق على استيراد الخليوي، وخصوصاً على التجار الصغار وليس على التجار الكبار، ومعها ارتفاع الضرائب الجمركية، لذلك نرى العديد من المحال تقفل أبوابها بعد فترة صغيرة من بدء العمل فمعروف أن تكاليف إيجار المحال مرتفعة أيضاً، وكل عام الحال أسوأ من الذي قبله·
مراعاة الواقع الإقتصادي بدوره صاحب محل <تمارو جونيور> محمد درويش أسعد قال: نرى حركة العيد مقبولة نظراً للظروف الإقتصادية التي نمر بها، خصوصاً أن عيد الأضحى يأتي بعد عيد الفطر بفترة قصيرة، لكن مع تبدل الأحوال الجوية ودخول موسم الشتاء، فإذا كان الطقس شتاءً سيكون هناك حركة تجارية أكبر بسبب الإقبال على شراء ثياب الموسم الجديد، وطبعاً مع بداية الشهر ودفع الرواتب تتحرك الأمور التجارية، ونحن نرى بشكل عام انخفاض الحركة التجارية عن العام الماضي بنسبة 20%·
وأضاف: الأساس في تغيير الحركة التجارية هو نفسية الناس، فإن كانت نفسية الناس مرتاحة، فإننا نرى اقبالاً على التسوق، إضافة الى أن الضغوطات المتعلقة بالأقساط المدرسية تؤثر أيضاً على الناس، لأن الهم الرئيسي لهم تعليم أولادهم، ولكن طبعاً فإن الأعياد تشكل فرحة للأطفال، لذلك فإن الأهل يشترون الثياب الجديدة لأولادهم، ونحن في هذا الإطار نركز على سياسة الأسعار المدروسة، ونحن أيضاً من الناس نقدر الأمور على أنفسنا ونضع أسعاراً تناسب الزبائن، ونعرف أن ارتفاع الأسعار هو محلي وعالمي، ولكن نحن لا نرفع الأسعار بشكل كبير، لأن الزبائن لن يشتروا منا، لذلك نراعي الواقع الإقتصادي للناس·
الحالة السياسية أما صاحب <سنتر أبو دراع للنقولات والشوكولا> خالد علي أبو دراع، فأشار الى <أن الحمد لله، الحركة جيدة، ولكن ليس كعيد الفطر، لأن هذا العيد يكون جامداً نوعاً ما، ولكن الحركة مقبولة رغم أن الحركة التجارية خلال عيد الأضحى الماضي كانت أفضل بسبب الأوضاع السياسية التي تؤدي الى تشنج الأسواق>·
وأضاف: نحافظ على استقرار الأسعار من خلال التقليص من ربحنا كي لا يشعر الزبائن بإرتفاع الأسعار، فنحن نتحمل العبء الزائد، لأن الزبائن لا يُمكنهم تحمل زيادة الأسعار أو سيأخذون فكرة خاطئة إننا نرفع الأسعار، وفي نفس الوقت نحافظ على جودة النوعية، وإلا فإن الزبائن لن يشتروا منا، غير أن هناك بعض الأمور وصلت أسعارها الى مستوى قياسي مثل <الفستق الحلبي> و<الكاجو> مما يضطرنا الى رفع بعض الأسعار، ولكن بنسبة قليلة جداً مقارنة بنسبة ارتفاعها عالمياً، وطبعاً تزداد الحركة التجارية خلال وقفة العيد وأيام عيد الأضحى، وطبعاً هذه المرحلة تكثر فيها كمية الشراء للإستهلاك أما الهدايا فتكون في أول أيام العيد·
عروضات مغرية بدوره صاحب <محل لاروبا> مصطفى الحلاق قال: حتى الآن نرى الحركة خفيفة، ولكن نأمل أن تزداد تباعاً بإذن الله، وهي خفيفة مقارنة بعيد الفطر المبارك، ولكن نأمل أن يكون عيد الأضحى هذا أفضل، لأن عيد الفطر جاء بعد شهر رمضان المبارك الذي تكثر فيه المصاريف والأعباء العائلية، إضافة الى انتهاء دفعات المدارس·
وأضاف: نحن نتبع سياسية العروضات وخفض الأسعار لتشجيع الزبائن والشعور معهم، فعلى سبيل المثال، فإن أسعار الكنزات هو 15 ألفاً، والبنطلون 35 ألفاً والأحذية 25 ألفاً والقميص 20 ألفاً، وهي أسعار في متناول جميع الناس، وطبعاً ارتفاع الأسعار يؤثر على من يستورد من الخارج مباشرة، ولكن نحن نعتمد على الشراء من التجار اللبنانيين، والحمد لله الأحوال جيدة نوعاً ما، رغم ارتفاع ايجار المحال، ولكننا في الوقت نفسه نرى جشعاً من التجار الذين يعمدون الى رفع الأسعار والإستفادة من واقع فروقات الأسعار، رغم أن الزيادة العالمية ليست كبيرة الى نفس نسبة رفع بعض التجار لأرباحهم·
بين الجمود والحركة يترنح السوق التجاري ومعه حال التجار، الذين ينتظرون العيد تلو الآخر رغم تعدد المناسبات في لبنان، يمنون النفس بتحريك العجلة الإقتصادية وأن يتحسن الحال، فيما الأعياد تمر ولسان حالهم يردد قول الشاعر <عيد بأية حال عدت يا عيد>··
هو عيد الأضحى المبارك، تترنح فيه الحركة التجارية بين الجمود والحركة، جمود يأتي لقربه من عيد الفطر، فيما تبدّل المناخ وحالة الطقس تجعل الموسم متقلباً، فإن هطلت الأمطار استفاد التجار من الموسم الشتوي وتبدّل الحالة الجوية بين العيدين، أما الحالة السياسية ومعها الوضع الإقليمي فيلقيان بثقلهما على كاهل التاجر والمواطن معاً··
<لـواء صيدا والجنوب> جال على الأسواق التجارية وعاد بهذه الإنطباعات··
ترقّب لحركة السوق وانتظار لتبدّل الأوضاع يبقى هم المواطن والتاجر، فيما ارتفاع الأسعار والغلاء العالمي ومعه المحلي استبق كل زيادة للأجور، مما جعل أصحاب المحال يعجزون عن تحمّل أعباء وتكاليف إيجار محالهم ورواتب موظفيهم، بالوقت الذي لا يكفي المعاش حاجات المواطنين·
معضلة الرواتب معضلة بحاجة الى حلول لتحريك العجلة الإقتصادية، وفق نظريات تتراوح بين التركيز على جانبي الطلب والعرض، فيما حالة الجمود تبقى مترنحة، تشكل الأعياد فرصة ليست دينية وحسب، بل اقتصادية لتحريك العجلة التجارية، ولكن تتفاوت الإستفادة منها حسب السلع والخدمات وتزامنها مع بداية أو نهاية الشهر، فيما تضطر العديد من المؤسسات الى تأخير رواتب موظفيها بدلاً من دفعها مقدماً الأمر الذي يضر بالتجار والحالة الإقتصادية·
جمود كبير صاحب محل <فري سل لبيع الأجهزة الخليوية> حسن محمود عدلوني قال: لا يوجد حركة، نرى جموداً كبيراً يعود سببه الى وضع البلد وعدم كفاية الرواتب التي يتقاضاها الموظفون، إضافة الى ارتفاع الأسعار وتوالي الأزمات، فمن ارتفاع أسعار البنزين الذي يشكل هاجساً للمواطن، لا تزال الأزمة الإقتصادية مستمرة، ونرى اليوم سكوت عن ارتفاع أسعار البنزين بعدما أعطي الشعب مهدئاً للسكوت عن هذا الواقع رغم استمراره، وينشغل المواطن بعد ذلك بأزمة الكهرباء وارتفاع أسعار اشتراكات المولدات الكهربائية·
وأضاف: نرى في الأسواق حركة دون بركة، فالناس تشتري الضروريات وبعض النقص في الملابس الشتوية تحسّباً لأن يكون العيد ماطراً، وليس لشراء كامل احتياجات العيد، فيما بعض المواطنين لم يتقاضوا رواتبهم ويستمر الحال مع البعض الآخر الى منتصف الشهر، إضافة الى الخروج من استحقاقات كثيرة ملقاة على عاتق المواطن من دفع اقساط المدارس وتأمين المونة الشتوية وعلى رأسها زيت الزيتون وارتفاع سعره عن العام الماضي بسبب قلة الإنتاج هذا العام·
وختم عدلوني: أما نحن، فنرى أن الإقبال على شراء الهواتف الخليوية غير ضروري بالنسبة للناس في هذه المرحلة وتقتصر حركة البيع على تشريج خطوط الهاتف، إضافة الى التضييق على استيراد الخليوي، وخصوصاً على التجار الصغار وليس على التجار الكبار، ومعها ارتفاع الضرائب الجمركية، لذلك نرى العديد من المحال تقفل أبوابها بعد فترة صغيرة من بدء العمل فمعروف أن تكاليف إيجار المحال مرتفعة أيضاً، وكل عام الحال أسوأ من الذي قبله·
مراعاة الواقع الإقتصادي بدوره صاحب محل <تمارو جونيور> محمد درويش أسعد قال: نرى حركة العيد مقبولة نظراً للظروف الإقتصادية التي نمر بها، خصوصاً أن عيد الأضحى يأتي بعد عيد الفطر بفترة قصيرة، لكن مع تبدل الأحوال الجوية ودخول موسم الشتاء، فإذا كان الطقس شتاءً سيكون هناك حركة تجارية أكبر بسبب الإقبال على شراء ثياب الموسم الجديد، وطبعاً مع بداية الشهر ودفع الرواتب تتحرك الأمور التجارية، ونحن نرى بشكل عام انخفاض الحركة التجارية عن العام الماضي بنسبة 20%·
وأضاف: الأساس في تغيير الحركة التجارية هو نفسية الناس، فإن كانت نفسية الناس مرتاحة، فإننا نرى اقبالاً على التسوق، إضافة الى أن الضغوطات المتعلقة بالأقساط المدرسية تؤثر أيضاً على الناس، لأن الهم الرئيسي لهم تعليم أولادهم، ولكن طبعاً فإن الأعياد تشكل فرحة للأطفال، لذلك فإن الأهل يشترون الثياب الجديدة لأولادهم، ونحن في هذا الإطار نركز على سياسة الأسعار المدروسة، ونحن أيضاً من الناس نقدر الأمور على أنفسنا ونضع أسعاراً تناسب الزبائن، ونعرف أن ارتفاع الأسعار هو محلي وعالمي، ولكن نحن لا نرفع الأسعار بشكل كبير، لأن الزبائن لن يشتروا منا، لذلك نراعي الواقع الإقتصادي للناس·
الحالة السياسية أما صاحب <سنتر أبو دراع للنقولات والشوكولا> خالد علي أبو دراع، فأشار الى <أن الحمد لله، الحركة جيدة، ولكن ليس كعيد الفطر، لأن هذا العيد يكون جامداً نوعاً ما، ولكن الحركة مقبولة رغم أن الحركة التجارية خلال عيد الأضحى الماضي كانت أفضل بسبب الأوضاع السياسية التي تؤدي الى تشنج الأسواق>·
وأضاف: نحافظ على استقرار الأسعار من خلال التقليص من ربحنا كي لا يشعر الزبائن بإرتفاع الأسعار، فنحن نتحمل العبء الزائد، لأن الزبائن لا يُمكنهم تحمل زيادة الأسعار أو سيأخذون فكرة خاطئة إننا نرفع الأسعار، وفي نفس الوقت نحافظ على جودة النوعية، وإلا فإن الزبائن لن يشتروا منا، غير أن هناك بعض الأمور وصلت أسعارها الى مستوى قياسي مثل <الفستق الحلبي> و<الكاجو> مما يضطرنا الى رفع بعض الأسعار، ولكن بنسبة قليلة جداً مقارنة بنسبة ارتفاعها عالمياً، وطبعاً تزداد الحركة التجارية خلال وقفة العيد وأيام عيد الأضحى، وطبعاً هذه المرحلة تكثر فيها كمية الشراء للإستهلاك أما الهدايا فتكون في أول أيام العيد·
عروضات مغرية بدوره صاحب <محل لاروبا> مصطفى الحلاق قال: حتى الآن نرى الحركة خفيفة، ولكن نأمل أن تزداد تباعاً بإذن الله، وهي خفيفة مقارنة بعيد الفطر المبارك، ولكن نأمل أن يكون عيد الأضحى هذا أفضل، لأن عيد الفطر جاء بعد شهر رمضان المبارك الذي تكثر فيه المصاريف والأعباء العائلية، إضافة الى انتهاء دفعات المدارس·
وأضاف: نحن نتبع سياسية العروضات وخفض الأسعار لتشجيع الزبائن والشعور معهم، فعلى سبيل المثال، فإن أسعار الكنزات هو 15 ألفاً، والبنطلون 35 ألفاً والأحذية 25 ألفاً والقميص 20 ألفاً، وهي أسعار في متناول جميع الناس، وطبعاً ارتفاع الأسعار يؤثر على من يستورد من الخارج مباشرة، ولكن نحن نعتمد على الشراء من التجار اللبنانيين، والحمد لله الأحوال جيدة نوعاً ما، رغم ارتفاع ايجار المحال، ولكننا في الوقت نفسه نرى جشعاً من التجار الذين يعمدون الى رفع الأسعار والإستفادة من واقع فروقات الأسعار، رغم أن الزيادة العالمية ليست كبيرة الى نفس نسبة رفع بعض التجار لأرباحهم·
أخبار ذات صلة
صينية جديدة تفضح ماركات شهيرة.. وتكشف سر مدينتين
2025-04-16 06:15 ص 151
في دقائق... قفزة تاريخية في ثروات أغنى أغنياء العالم
2025-04-11 06:03 ص 132
اعتصام تجار صيدا ضرورة الإنصاف لعدد كبير من المستأجرين الذين دفعوا ملايين
2025-04-10 04:12 م 644
عمالقة" وادي السيليكون زوكربيرغ وماسك وبيزوس تبرعوا لترامب.. ثم خسروا المليارات
2025-04-10 05:42 ص 100
لجنة الشفافية في بلدية صيدا تصدر تكلفة اشتراكات المولدات الكهربائية لشهر آذار 2025
2025-04-08 10:33 ص 106
دورة تدريبية لجمعية CG Fund لمعلمي ومعلمات المدارس الرسمية في صيدا
2025-04-07 02:21 م 131
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا

هذا المقال موجه لأبناء مدينة صيدا أقرأوه وأفهموه الانتخابات صيدا
2025-04-19 06:04 م

ال بدو يعرف هيدا رسم الترشيح للإنتخابات البلدية و الاختيارية
2025-04-15 05:51 ص

11 نصيحة بسيطة للحفاظ على صحة الكبد
2025-04-13 10:19 ص

الانتخابات البلدية في صيدا تتجه نحو الإبتزاز مالي والحصص والهيمنة
2025-04-01 02:10 م

الدكتور حازم بديع يحول صيدا من الليل إلى النهار
2025-03-24 11:30 ص

قيمة صادمة لفاتورة الكهرباء الشهرية للحرم المكي.. تقرير يكشف ويثير تفاعلا