أطباء ينصحون.. اضحك على زوجتك تكسبها نفسيا

التصنيف: أمن
2012-08-20 04:08 م 920
السيدات كائنات رقيقه خلقها الله تعالى كى تكمل هى والرجل نقص فى داخل كل منهما، والتركيبة النفسية للمرأة تختلف تماما عن التركيبة النفسية للرجل بطبيعة الحال ...وهو مالا يدركه معظم الرجال ولا ينتبهون إليه، مما يؤدى إلى عدم فهمهم لنفسية المرأة، وبالتالى تعرضها للعديد من الأزمات النفسية والخلافات.
وفى هذا السياق يتحدث الدكتور أمجد العجرودى استشارى الطب النفسى، مبينا أن نفسية المرأة هشة وحساسة بشدة مهما أظهرت عكس ذلك، وهو ما لا يدركه الكثير من الرجال وهنا تحث الأزمات النفسية.
ويوضح أن الرجل إذا تفهم أن نفسيه المرأة يتيح لها القدرة على فهم تصرفات الرجل الصغيرة بمعانى كبيرة، فسيصبح من السهل عليه المحافظة على اتزان المرأة النفسى والانفعالى أيضا .وألا يواجهها بآراء جارحة حتى وإن كانت صريحة وحقيقية .
وينصح الدكتور أمجد بضرورة أن يراعى الرجل رأى المرأة حتى وإن كان "يهاودها"، أو لن يأخذ به، كما عليه ألا ينتقدها تماما أمام الناس، أو يقلل من احترامها أو أفكارها مهما كانت صغيرة وغير متوقعه أو "تافهة".
ويؤكد أن المرأة تحب أن ترى الرجل بمظهر المتفهم لنفسيتها ولأوقات حزنها وفرحها ولمشاعرها وليس القاسى غير المبالى، فاهتم بكل تفاصيلها الصغيرة التى ترويها لك، وأظهر بعض الاهتمام بها أيضا.
أخبار ذات صلة
مسيّرة إسرائيلية رمت عملات ورقية في سماء عيترون كُتب عليها "لا تقبلوا المال الأصفر"
2025-06-18 11:44 ص 36
حادث اصطدام بين حصان وسيارة في شارع حسيب عبد الجواد
2025-06-15 09:02 م 76
بعد ان مارس أعمالاً منافية للحشمة مع فتاة أمام الناس هذا مافعلته قوى الامن!
2025-06-14 08:13 م 173
مداهمة كبيرة للجيش قرب كفرجرة!
2025-06-12 08:41 م 164
في صيدا آليات عسكرية لـ"حزب الله".. بأيدي الجيش اللبناني
2025-06-12 06:49 م 136
لسلطات اللبنانية اعتقلت يمنياً زوّد الموساد بمعلومات عن الحوثيين
2025-06-11 10:45 ص 98
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا

أصحاب الموتورات نار جهنم و أبواب السجون والمخافر باتت مشرّعة لكل مخالف،
2025-06-12 09:44 ص

الساكت عن الحق شيطان أخرس" في صيدا
2025-06-10 02:42 م

إلى السادة حجازي و عكرة و دندشلي البرزي و سعد و تيار المستقبل: الآتي أعظم