لومباردو في عين الحلوة للاطلاع على مشاكل المخيم
التصنيف: Old Archive
2010-01-06 06:05 ص 1650
رافت نعيم
شكلت الزيارة التي قام بها مدير عام وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في لبنان أونروا سيلفاتوري لومباردو الى مخيم عين الحلوة بعد ظهر أمس الثلاثاء، محطة هامة على خط الحوار القائم بين الوكالة الدولية ومختلف مكونات الطيف الفلسطيني في المخيم، ذلك أنها أول خطوة جريئة تخطوها الأونروا باتجاه الحوار والمصارحة مع الفصائل والقوى السياسية واللجان الشعبية والأهلية الفلسطينية بشأن كل ما يتعلق بالخدمات التي تقدمها الوكالة للاجئين الفلسطينيين في لبنان وتلك التي تعتبر مقصرة فيها أو تلك التي يثار لغط حول طريقة تقديمها أو توزيعها.
وقد افتتح لومباردو بهذه الزيارة برنامج لقاءات مع القوى الفلسطينية في مخيم عين الحلوة، ستتواصل خلال الفترة المقبلة بهدف الاطلاع على ما في جعبتها من ملاحظات ومقترحات لتحسين أداء الوكالة. وبدأ هذه اللقاءات باجتماع موسع مع القيادات السياسية، فصائل منظمة التحرير وتحالف القوى الفلسطينية والقوى الاسلامية عقد في مدرسة السموع في المخيم وشارك فيه ممثلون عن مختلف القوى والفصائل الوطنية والاسلامية.
واستهل اللقاء بكلمة من لومباردو عرض فيها للهدف من اللقاءات التي يجريها، واضعا الحضور في صورة وأجواء توجه ادارة الوكالة لإعادة ترتيب أولوياتها وأوضاعها وتفعيل عملها في ما يتعلق بتحسين الخدمات التي تقدمها للاجئين الفلسطينيين في لبنان ولا سيما الصحية. وتوقف في هذا الاطار عند الاتفاق الذي جرى توقيعه بين الأونروا ووزارة الصحة اللبنانية لاستقبال المرضى الفلسطينيين في المستشفيات الحكومية اللبنانية، مبديا الاستعداد وبصدر رحب وعقل منفتح لتلقي كل الملاحظات.
ثم كان عرض من قبل عدد من ممثلي القوى الفلسطينية المشاركة تناولوا فيها بعض الملاحظات والشكاوى بشأن القضايا المطلوبة من الأونروا او أين قصرت الأونروا واين اصابت واين أخطأت ولا سيما في موضوع المساعدات المادية والعينية التي يجري توزيعها واللغط الذي يثار حولها اضافة الى مواضيع الطبابة والتربية والبنى التحتية.
وسلمت القوى المشاركة مجتمعة لومباردو مذكرة تضمنت عرضاً مفصلاً للواقع الصحي والتربوي والاجتماعي والخدماتي للاجئين الفلسطينيين في المخيمات وما آلت اليه أوضاعهم ، ومقترحات بحلول لهذه القضايا.
وجاء في المذكرة التي وقعتها كل من "منظمة التحرير وفصائل قوى التحالف الفلسطيني والقوى الاسلامية":
* أولاً: الخدمات الصحية، الحلول المقترحة: توفير مستشفى تحت إدارة الاونروا يقدم العلاج المجاني للاجئين الفلسطينيين في لبنان، اسوة بما عليه الحال في فلسطين، على ان يكون هذا المستشفى مجهزا بشكل جيد وهذا ما يوفر الخدمات الصحية كما انه يوفر فرص عمل للاطباء والممرضين الفلسطينيين، خاصة وان المستشفيات المتعاقدة مع الاونروا لا توفر الاسرّة الكافية. وقد بدأت الشكوى منذ الأيام الاولى لهذه السنة مع بعض المستشفيات مثل المستشفى الحكومي حيث اشتكت إدارته من عدم قدرتها على استيعاب كافة الحالات المحوّلة إليه.
- رفع قيمة المساعدة المقدمة من الاونروا للمريض الى 85 في المئة من قيمة الفاتورة اسوة بالمواطن اللبناني. فالفلسطيني ليس أغنى من اللبناني، وليست الأمم المتحدة افقر من الحكومة اللبنانية.
- الرقابة على المستشفيات: المريض الفلسطيني يعاني من الاستغلال وفرض تكاليف باهظة من المستشفيات عليه، وذلك بسبب عدم وجود رقابة على الفواتير التي تصدرها للمريض، ما يجعل كلفة علاجه أغلى من غيره. لذلك لا بد من رقابة الاونروا لحماية المريض الفلسطيني، كما ان هذه الرقابة مطلوبة أيضاً للمستشفيات المتعاقدة بشكل كامل (لا يدفع المريض فيها شيء)، من اجل عدم هدر اموال الموازنة ما يؤدي الى نقص الخدمات على اللاجئين خاصة وان بعض هذه المستشفيات يزيد زوراً في عدد الأيام.
- الادوية: لا بد من توفير الأدوية الضرورية لأصحاب الأمراض المزمنة مثل القلب والسكري والامراض النفسية في وقتها المحدّد. فالمريض لا يستطيع ان يوقف هذه الادوية ، ولا يستطيع كل مريض ان يشتري الدواء عند فقده، الامر الذي يهدد حياته بالخطر.
- الاطباء الاختصاصيون: زيادة عدد الايام التي يداوم فيها الاطباء مع زيادة في التخصصات التي نحتاج اليها.
- زيادة عدد المراكز الصحية وزيادة عدد الاطباء، لأن نسبة عدد المرضى لكل طبيب تعتبر من الاعلى في لبنان وخاصة في عين الحلوة. الأمر الذي لا يوفر الوقت الكافي للطبيب لمعاينة المريض وتشخيص المرض واعطاء العلاج المناسب.
- التعاقد مع مستشفى داخل المخيم من أجل تجاوز مشكلة التأخير على الحواجز، وتوفير تكاليف النقليات وخاصة في الحالات الطارئة.
- اعتماد تغطية تكاليف عملية تمييل القلب للمرضى، وكذلك اعتماد كافة الصور الممغنطة ( MRI ) والكمبيوتر( CTS ) والصوتية. اضافة الى فحوصات الزرع المخبرية والهرمونات.
- فاقدو الأوراق الثبوتية من اللاجئين الفلسطينيين: من حق هؤلاء اللاجئين توفير العلاج والدواء والاستشفاء لهم. فهم فلسطينيون ومن واجب الاونروا تجاههم ان تعمل على توفير العلاج لهم اسوة بباقي اللاجئين الفلسطينيين.
*ثانياً: الشؤون وشبكة الأمان، الحلول المقترحة :
- توفير المساعدات العينية والنقدية لجميع اللاجئين الفلسطينيين.
- الغاء ما يسمّى ببرنامج شبكة الأمان الاجتماعي (SSNP) لعدم موافقته للواقع، واعتماد تقارير الباحثين الاجتماعيين وتوصياتهم فهم اعرف بالحالات التي يزورونها.
- تعديل قوانين الشؤون الاجتماعية بحيث تكون أكثر عدلاً وإنصافاً ومصداقية وتعزز من دور الباحث الاجتماعي وتعطيه المرونة الزائدة لممارسة وظيفته.
- صيانة البيوت واعادة اعمارها وبناء سقف للمنازل من الباطون بدل الزينكو، سواء في ذلك حالات الشؤون وغيرها ممن هو بحاجة الى المساعدة ، قبل ان تسقط هذه البيوت على رؤوس أصحابها وتهدد حياتهم بالخطر.
*ثالثاً: البنى التحتية، الحلول المقترحة: إقامة شبكة مياه جديدة ، تعبيد الطرقات داخل المخيم، توفير رقعة أرض جديدة لتوسيع رقعة المخيم التي مضى على مساحتها أكثر من 60 سنة بدون زيادة رغم ان عدد سكان المخيم قد تضاعف الى ما يزيد عشرة اضعاف. إقامة شبكة للصرف الصحي تستوعب أمطار الشتاء التي تفيض في الطرقات وعلى البيوت. وهنا يهمّنا ان نؤكد ضرورة فصل شبكة الصرف الصحي عن شبكة المياه، بحيث تكون الشبكتان متباعدتين من أجل منع حصول التلوث في حال اهتراء قساطل اي من الشبكتين، زيادة عدد عمال النظافة وذلك لأن عدد سكان مخيم عين الحلوة هو ضعف العدد المسجل لدى الاونروا، بسبب الهجرات المتتالية من مخيمات بيروت وصور والشمال الناتجة عن الحروب التي حصلت في لبنان. إلزام الموظفين في كافة خدمات الاونروا بمواعيد الدوام حتى لا تتعطل الخدمات أو تؤدى بشكل غير فاعل وكاف.
وخلصت القوى الفلسطينية في مذكرتها الى دعوة الأونروا لأخذ قرار صريح وواضح بفتح أبواب مسؤولي الاقسام في المكتب الرئيسي امام ابناء المخيمات للاستماع الى همومهم ومعاناتهم وحل مشاكلهم المتعلقة بالخدمات بدل صد الابواب في وجه المراجعين لأن وجود هؤلاء المسؤولين هو لخدمة شعبنا وليس العكس.
وستلي هذه الزيارة على جدول أعمال لومباردو لقاءات مماثلة في عين الحلوة مع اللجان الشعبية ومؤسسات المجتمع الأهلي والمدني الفلسطيني، علماً أنه كان سبق هذه الزيارة اجتماعات تحضيرية مع ممثلين عن هذه القوى واللجان في مقر الادارة العامة للوكالة في بيروت وضعت خلالها العناوين العريضة لهذه اللقاءات.
وقد افتتح لومباردو بهذه الزيارة برنامج لقاءات مع القوى الفلسطينية في مخيم عين الحلوة، ستتواصل خلال الفترة المقبلة بهدف الاطلاع على ما في جعبتها من ملاحظات ومقترحات لتحسين أداء الوكالة. وبدأ هذه اللقاءات باجتماع موسع مع القيادات السياسية، فصائل منظمة التحرير وتحالف القوى الفلسطينية والقوى الاسلامية عقد في مدرسة السموع في المخيم وشارك فيه ممثلون عن مختلف القوى والفصائل الوطنية والاسلامية.
واستهل اللقاء بكلمة من لومباردو عرض فيها للهدف من اللقاءات التي يجريها، واضعا الحضور في صورة وأجواء توجه ادارة الوكالة لإعادة ترتيب أولوياتها وأوضاعها وتفعيل عملها في ما يتعلق بتحسين الخدمات التي تقدمها للاجئين الفلسطينيين في لبنان ولا سيما الصحية. وتوقف في هذا الاطار عند الاتفاق الذي جرى توقيعه بين الأونروا ووزارة الصحة اللبنانية لاستقبال المرضى الفلسطينيين في المستشفيات الحكومية اللبنانية، مبديا الاستعداد وبصدر رحب وعقل منفتح لتلقي كل الملاحظات.
ثم كان عرض من قبل عدد من ممثلي القوى الفلسطينية المشاركة تناولوا فيها بعض الملاحظات والشكاوى بشأن القضايا المطلوبة من الأونروا او أين قصرت الأونروا واين اصابت واين أخطأت ولا سيما في موضوع المساعدات المادية والعينية التي يجري توزيعها واللغط الذي يثار حولها اضافة الى مواضيع الطبابة والتربية والبنى التحتية.
وسلمت القوى المشاركة مجتمعة لومباردو مذكرة تضمنت عرضاً مفصلاً للواقع الصحي والتربوي والاجتماعي والخدماتي للاجئين الفلسطينيين في المخيمات وما آلت اليه أوضاعهم ، ومقترحات بحلول لهذه القضايا.
وجاء في المذكرة التي وقعتها كل من "منظمة التحرير وفصائل قوى التحالف الفلسطيني والقوى الاسلامية":
* أولاً: الخدمات الصحية، الحلول المقترحة: توفير مستشفى تحت إدارة الاونروا يقدم العلاج المجاني للاجئين الفلسطينيين في لبنان، اسوة بما عليه الحال في فلسطين، على ان يكون هذا المستشفى مجهزا بشكل جيد وهذا ما يوفر الخدمات الصحية كما انه يوفر فرص عمل للاطباء والممرضين الفلسطينيين، خاصة وان المستشفيات المتعاقدة مع الاونروا لا توفر الاسرّة الكافية. وقد بدأت الشكوى منذ الأيام الاولى لهذه السنة مع بعض المستشفيات مثل المستشفى الحكومي حيث اشتكت إدارته من عدم قدرتها على استيعاب كافة الحالات المحوّلة إليه.
- رفع قيمة المساعدة المقدمة من الاونروا للمريض الى 85 في المئة من قيمة الفاتورة اسوة بالمواطن اللبناني. فالفلسطيني ليس أغنى من اللبناني، وليست الأمم المتحدة افقر من الحكومة اللبنانية.
- الرقابة على المستشفيات: المريض الفلسطيني يعاني من الاستغلال وفرض تكاليف باهظة من المستشفيات عليه، وذلك بسبب عدم وجود رقابة على الفواتير التي تصدرها للمريض، ما يجعل كلفة علاجه أغلى من غيره. لذلك لا بد من رقابة الاونروا لحماية المريض الفلسطيني، كما ان هذه الرقابة مطلوبة أيضاً للمستشفيات المتعاقدة بشكل كامل (لا يدفع المريض فيها شيء)، من اجل عدم هدر اموال الموازنة ما يؤدي الى نقص الخدمات على اللاجئين خاصة وان بعض هذه المستشفيات يزيد زوراً في عدد الأيام.
- الادوية: لا بد من توفير الأدوية الضرورية لأصحاب الأمراض المزمنة مثل القلب والسكري والامراض النفسية في وقتها المحدّد. فالمريض لا يستطيع ان يوقف هذه الادوية ، ولا يستطيع كل مريض ان يشتري الدواء عند فقده، الامر الذي يهدد حياته بالخطر.
- الاطباء الاختصاصيون: زيادة عدد الايام التي يداوم فيها الاطباء مع زيادة في التخصصات التي نحتاج اليها.
- زيادة عدد المراكز الصحية وزيادة عدد الاطباء، لأن نسبة عدد المرضى لكل طبيب تعتبر من الاعلى في لبنان وخاصة في عين الحلوة. الأمر الذي لا يوفر الوقت الكافي للطبيب لمعاينة المريض وتشخيص المرض واعطاء العلاج المناسب.
- التعاقد مع مستشفى داخل المخيم من أجل تجاوز مشكلة التأخير على الحواجز، وتوفير تكاليف النقليات وخاصة في الحالات الطارئة.
- اعتماد تغطية تكاليف عملية تمييل القلب للمرضى، وكذلك اعتماد كافة الصور الممغنطة ( MRI ) والكمبيوتر( CTS ) والصوتية. اضافة الى فحوصات الزرع المخبرية والهرمونات.
- فاقدو الأوراق الثبوتية من اللاجئين الفلسطينيين: من حق هؤلاء اللاجئين توفير العلاج والدواء والاستشفاء لهم. فهم فلسطينيون ومن واجب الاونروا تجاههم ان تعمل على توفير العلاج لهم اسوة بباقي اللاجئين الفلسطينيين.
*ثانياً: الشؤون وشبكة الأمان، الحلول المقترحة :
- توفير المساعدات العينية والنقدية لجميع اللاجئين الفلسطينيين.
- الغاء ما يسمّى ببرنامج شبكة الأمان الاجتماعي (SSNP) لعدم موافقته للواقع، واعتماد تقارير الباحثين الاجتماعيين وتوصياتهم فهم اعرف بالحالات التي يزورونها.
- تعديل قوانين الشؤون الاجتماعية بحيث تكون أكثر عدلاً وإنصافاً ومصداقية وتعزز من دور الباحث الاجتماعي وتعطيه المرونة الزائدة لممارسة وظيفته.
- صيانة البيوت واعادة اعمارها وبناء سقف للمنازل من الباطون بدل الزينكو، سواء في ذلك حالات الشؤون وغيرها ممن هو بحاجة الى المساعدة ، قبل ان تسقط هذه البيوت على رؤوس أصحابها وتهدد حياتهم بالخطر.
*ثالثاً: البنى التحتية، الحلول المقترحة: إقامة شبكة مياه جديدة ، تعبيد الطرقات داخل المخيم، توفير رقعة أرض جديدة لتوسيع رقعة المخيم التي مضى على مساحتها أكثر من 60 سنة بدون زيادة رغم ان عدد سكان المخيم قد تضاعف الى ما يزيد عشرة اضعاف. إقامة شبكة للصرف الصحي تستوعب أمطار الشتاء التي تفيض في الطرقات وعلى البيوت. وهنا يهمّنا ان نؤكد ضرورة فصل شبكة الصرف الصحي عن شبكة المياه، بحيث تكون الشبكتان متباعدتين من أجل منع حصول التلوث في حال اهتراء قساطل اي من الشبكتين، زيادة عدد عمال النظافة وذلك لأن عدد سكان مخيم عين الحلوة هو ضعف العدد المسجل لدى الاونروا، بسبب الهجرات المتتالية من مخيمات بيروت وصور والشمال الناتجة عن الحروب التي حصلت في لبنان. إلزام الموظفين في كافة خدمات الاونروا بمواعيد الدوام حتى لا تتعطل الخدمات أو تؤدى بشكل غير فاعل وكاف.
وخلصت القوى الفلسطينية في مذكرتها الى دعوة الأونروا لأخذ قرار صريح وواضح بفتح أبواب مسؤولي الاقسام في المكتب الرئيسي امام ابناء المخيمات للاستماع الى همومهم ومعاناتهم وحل مشاكلهم المتعلقة بالخدمات بدل صد الابواب في وجه المراجعين لأن وجود هؤلاء المسؤولين هو لخدمة شعبنا وليس العكس.
وستلي هذه الزيارة على جدول أعمال لومباردو لقاءات مماثلة في عين الحلوة مع اللجان الشعبية ومؤسسات المجتمع الأهلي والمدني الفلسطيني، علماً أنه كان سبق هذه الزيارة اجتماعات تحضيرية مع ممثلين عن هذه القوى واللجان في مقر الادارة العامة للوكالة في بيروت وضعت خلالها العناوين العريضة لهذه اللقاءات.
أخبار ذات صلة
في صحف اليوم: تراجع في موقف الجامعة العربية بشأن حزب الله بعد ضغط
2024-07-02 12:25 م 86
جنبلاط متشائم: أستشرف توسيع الحرب*
2024-06-24 09:10 ص 175
لبنان ليس للبيع... مولوي: نرفض الإغراءات المالية لتوطين النازحين*
2024-06-22 09:59 ص 151
تطوّر "لافت"... أميركا تكشف مكان السنوار وقادة حماس في غزة
2024-01-13 09:01 ص 226
خطة غالانت لما بعد حرب غزة.. هذه أهم بنودها
2024-01-04 09:09 م 276
مفوضية الجنوب في كشافة الإمام المهدي خرجت 555 قائدا وقائدة
2017-07-10 10:26 ص 1622
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا
أطباء يحذرون: لا تجلس على المرحاض لأكثر من 10 دقائق لهذا السبب
2024-11-14 09:31 م
بدر زيدان: لخدمة صيدا وأبنائها وهو يسير على درب والده السيد محمد زيدان
2024-11-14 03:35 م
خليل المتبولي - المحبة بين الناس: جوهر العلاقات الإنسانية في زمن الحرب
2024-11-06 12:23 م
حكم وعبر في الحياة
2024-11-04 10:37 م
بالصور غارة على بلدة الغازية
2024-11-03 01:32 م
من هم أبرز المرشحين لخلافة السنوار
2024-10-19 06:19 ص
كارثة صحية تهدد مستشفيات صيدا بعد استنفاذ مخزونها من المستلزمات الطبية
2024-10-18 09:40 ص
حمام الشيخ في صيدا القديمة يفتح أبوابه لتمكين النازحين من الاستحمام
2024-10-17 03:02 م
مبروك المصالحة مبروك لصيدا وللنائب الدكتور أسامة سعد والمحافظ منصور ضو
2024-10-10 10:39 ص
بالصور تعليق عدد من اللصوص على الأعمدة في وسط الشوارع بالضاحية الجنوبية