تويتر: الفتاة التي تُشيش لا تصلح للزواج

التصنيف: أمن
2013-01-16 09:52 م 821
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تنوعت الردود والتعليقات التي زخر بها موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" حول أضرار تدخين "الشيشة" أو النرجيله وخطرها، إلا أن الحديث تحول لنظرة المجتمع العربي للفتاة التي تدخن"الشيشة".
وفيما يلي أبرز هذه التعليقات:
- يوميات جاسم: "هي حرية شخصية، لكن مظهر البنت وهي تشيش مظهر مقزز وبعيد عن الأنوثة!"
- عبدالله الغنّآمي: "ما فيها أنوثة وتربيتها مش ولا بد ولا فيها مقومات الزوجة أو الأنوثة، مع احترامي لهن جميعاً."
- سرور ناصر: " النرجيله حرام وهي غير مقبولة للرجال فكيف بالبنت، ولن أنصح بالزواج منها، اللهم أحفظ أبناء وبنات المسلمين منها."
- ماريا منير: "كثيرات هن من يشيشن لأنهن يعتقدن أن الشيشة موضة وأكثرهن بنات وحريم من عائلات محترمة، نطلب الهداية للجميع."
- صبا الحمد: " مشكلة الشعب الملقوف الفاضي، كل واحد حط له مقياس للأخلاق وجلس يقيم الناس من خلاله، دعوا الخلق للخالق."
- إبراهيم التميمي: "يدل على محدودية فكرنا!! يعني بدل ما نكتب هاشتاق عن أضرار الشيشة وخطرها، تكلمنا عن البنت اللي تشيّش."
- الوليد المعيوف: "حالها حال الولد اللي النرجيله بالضبط؛ لأنها في النهاية الشيشة حرام ومضرة على الاثنين."
- نايف الطعيمي: " اللي يبي يعسل يعسل، واللي ما يبي بكيفه، الكل عقله برأسه ويعرف وش له ووش عليه."
أخبار ذات صلة
حادث اصطدام بين حصان وسيارة في شارع حسيب عبد الجواد
2025-06-15 09:02 م 72
بعد ان مارس أعمالاً منافية للحشمة مع فتاة أمام الناس هذا مافعلته قوى الامن!
2025-06-14 08:13 م 171
مداهمة كبيرة للجيش قرب كفرجرة!
2025-06-12 08:41 م 157
في صيدا آليات عسكرية لـ"حزب الله".. بأيدي الجيش اللبناني
2025-06-12 06:49 م 135
لسلطات اللبنانية اعتقلت يمنياً زوّد الموساد بمعلومات عن الحوثيين
2025-06-11 10:45 ص 97
مقتل فتاة في حادث سير على طريق صيدا - جزين
2025-06-10 09:16 م 111
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا

أصحاب الموتورات نار جهنم و أبواب السجون والمخافر باتت مشرّعة لكل مخالف،
2025-06-12 09:44 ص

الساكت عن الحق شيطان أخرس" في صيدا
2025-06-10 02:42 م

إلى السادة حجازي و عكرة و دندشلي البرزي و سعد و تيار المستقبل: الآتي أعظم