هام لشباب صيدا احذروا تقبيل الفتاة بالقوة لأن الفتيات ابتكروا طريقة جديدة لردع

التصنيف: أمن
2013-03-22 01:24 م 2109
هام لشباب صيدا احذروا تقبيل الفتاة بالقوة لأن الفتيات ابتكروا طريقة جديدة لردع وهي عندما تسمح لك بالإقتراب منها تكون تحمل شفرة بيدها وتقطع لسانك أو تستعمل أسنانها الحادة مما يسمح بقطع لسانك فيصعب عليك التكلم مجدداً، هذا لأنك تقوم بارتكاب الفحشاء والخطأ مع الفتاة التي تكذب عليها دائماً، وهذا ما حصل مع امرأة تونسية ولكم تفاصيل الخبر .
تعمدت امرأة تونسية قطع لسان شاب هاجمها وقبّلها ثم سلمت الجزء المقطوع إلى مقر أمني بالمنطقة السياحية بسوسة الشمالية(حمام سوسة) في تونس.
ونقلت صحيفة "الصباح" التونسية عن مصدر أمني قوله إن الامرأة من مواليد عام 1959، كانت تتمشى على قارعة الطريق بالمنطقة السياحية عندما فوجئت بشاب لا يتجاوز عمره 25 سنة الاقتراب منها.
وأضافت الصحيفة: "تجاهلت المرأة الشاب إلا أنه أصر على مزيد الاقتراب منها ثم هاجمها ولمسها من أماكن حساسة من جسدها قبل أن يعمد إلى تقبيلها من فمها بعد أن سيطر عليها قرب أحد الجدران، ونظرا لاختلال موازين القوى فإن المراة لم تجد من حل للدفاع عن نفسها سوى قطع لسان مهاجمها ومقبّلها بأسنانها".
سارع الشاب بالتوجه إلى المستشفى الجامعي "سهلول" بعدما شاهد نزيفه، فيما ذهبت المرأة إلى أقرب مركز شرطة لعمل محضر بالواقعة وتسليم الجزء المقطوع من لسان الشاب.
أخبار ذات صلة
حادث اصطدام بين حصان وسيارة في شارع حسيب عبد الجواد
2025-06-15 09:02 م 70
بعد ان مارس أعمالاً منافية للحشمة مع فتاة أمام الناس هذا مافعلته قوى الامن!
2025-06-14 08:13 م 170
مداهمة كبيرة للجيش قرب كفرجرة!
2025-06-12 08:41 م 153
في صيدا آليات عسكرية لـ"حزب الله".. بأيدي الجيش اللبناني
2025-06-12 06:49 م 135
لسلطات اللبنانية اعتقلت يمنياً زوّد الموساد بمعلومات عن الحوثيين
2025-06-11 10:45 ص 97
مقتل فتاة في حادث سير على طريق صيدا - جزين
2025-06-10 09:16 م 111
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا

أصحاب الموتورات نار جهنم و أبواب السجون والمخافر باتت مشرّعة لكل مخالف،
2025-06-12 09:44 ص

الساكت عن الحق شيطان أخرس" في صيدا
2025-06-10 02:42 م

إلى السادة حجازي و عكرة و دندشلي البرزي و سعد و تيار المستقبل: الآتي أعظم