صاحبة الصوت العالي تجذب الرجل بشل كبير

التصنيف: أمن
2013-05-15 01:46 م 790
كشفت دراسة بريطانية حديثة أن البشر يشبهون الحيوانات والطيور في كونها تجد أصوات الذكور الودية وأصوات الإناث عالية النبرة أكثر جاذبية لأن المستمعين يقيسون حجم جسد المتحدث من الصوت.
وخلال الدراسة التي أجريت في لندن، سمع عشرة شباب لغتهم الام الإنكليزية بصوت أنثى تقول جملة: "أتمنى لكم التوفيق في امتحاناتكم" وطلب منهم تقييم معدل جاذبية الصوت. وتم تسجيل الجمل مسبقا لمتحدثة أنثى بثلاث درجات من الصوت ومن ثم جرى تعديلها رقميا لتشير إلى حجم جسد صغير وإلى الشعور بالسعادة، أو إلى حجم جسد كبير وإلى الشعور بالغضب. وأنصتت مستمعات إلى صوت رجل تم إحداث تغيير مماثل به للإشارة إلى حجم جسد أكبر.
والجدير بالذكر، أن أبحاث سابقة أجريت في مملكة الحيوان والتي، على سبيل المثال، تبين أن صوت منخفض التردد مثل زئير الأسد يحتمل بشكل أكبر أن يشير إلى حجم جسد أكبر، وهيمنة أو هجوم محتمل، في حين أن التردد الأعلى والأصوات ذات النغمة النقية تشير إلى حجم جسد أصغر، والخضوع، والخوف. ولاحظ فريق الدراسة أن البشر أيضا يتفاعلون بشكل مختلف مع الأصوات. فأصوات الذكور ذات التردد الأساسي المنخفض يفضلها النساء بشكل عام. ويبدو أن هذا مرتبط بألية تطورية للحماية من الخطر. وفي الوقت نفسه يرفع الإناث نبرة أصواتهن عندما يتحدثن إلى رجال يجدونهم جذابين.




أخبار ذات صلة
حادث اصطدام بين حصان وسيارة في شارع حسيب عبد الجواد
2025-06-15 09:02 م 45
بعد ان مارس أعمالاً منافية للحشمة مع فتاة أمام الناس هذا مافعلته قوى الامن!
2025-06-14 08:13 م 155
مداهمة كبيرة للجيش قرب كفرجرة!
2025-06-12 08:41 م 143
في صيدا آليات عسكرية لـ"حزب الله".. بأيدي الجيش اللبناني
2025-06-12 06:49 م 132
لسلطات اللبنانية اعتقلت يمنياً زوّد الموساد بمعلومات عن الحوثيين
2025-06-11 10:45 ص 93
مقتل فتاة في حادث سير على طريق صيدا - جزين
2025-06-10 09:16 م 107
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا

أصحاب الموتورات نار جهنم و أبواب السجون والمخافر باتت مشرّعة لكل مخالف،
2025-06-12 09:44 ص

الساكت عن الحق شيطان أخرس" في صيدا
2025-06-10 02:42 م

إلى السادة حجازي و عكرة و دندشلي البرزي و سعد و تيار المستقبل: الآتي أعظم