خفض أسعار المكالمات الدولية في أول نيسان 50%... ليس كذبة

التصنيف: إقتصاد
2014-03-30 06:45 م 839
بدءا من أول نيسان ستستغني غالبية اللبنانيين ومعهم العمال الاجانب عن التخابر الدولي غير الشرعي عبر الانترنت، للتحوّل الى التخابر الدولي الشرعي بعد التخفيضات التي ستجريها وزارة الاتصالات على الاتصالات الدولية بنسبة 50 في المئة. وسيشمل التخفيض الذي سيطال كذلك الاتصالات الدولية الذي سيجريها مشتركو الخليوي، لتصبح اسعارها مطابقة لأسعار الاتصالات الدولية من الهاتف الثابت، على أن يكون سعر الدقيقة الواحدة 300 ليرة نهارا و200 ليرة ليلا، وهي موحدة لكل دول العالم.
وسيشمل الخفض سعر دقيقة المكالمة الدولية في بطاقات "تلكارت" و"كلام"، علما أن سعر دقيقة التخابر المحلي في هاتين البطاقتين ستصبح 50 ليرة بدل 100 ليرة.
وعلمت "النهار" أن وزير الاتصالات بطرس حرب سيعلن في مؤتمره الصحافي الذي سيعقده عند الحادية عشرة قبل ظهر غد عن هذه التخفيضات التي ابلغت كذلك الى شركتي الخليوي.
والمعلوم أن غالبية اللبنانيين ومعهم العمال الاجانب يستعينون بالتخابر غير الشرعي عبر الانترنت لإجراء مكالمات دولية، وهذا التخفيض بأسعار المكالمات الذي اعتمدته وزارة الاتصالات يمكن أن يحوِّل هؤلاء الى التخابر الشرعي بما يعوض نسبة كبيرة من الايرادات التي يمكن أن تخسرها الدولة جراء هذا التدبير إذا لم يكن بالنسبة عينها.
أخبار ذات صلة
شركة هواتف ذكية أحدث مشروع تعلن عنه عائلة ترامب
2025-06-18 04:34 ص 53
وصلت نيويورك.. تعرف على خريطة الاحتجاجات في أميركا
2025-06-11 06:50 م 137
توقيف وزير الاقتصاد السابق أمين سلام باشارة من القاضي جمال الحجار
2025-06-11 05:50 م 99
تجار صيدا في الاعتصام في ساحة رياض الصلح لمستأجرين القدامى للأماكن غير السكنية،
2025-06-10 10:56 ص 233
كل يوم ديوناً متراكمة» | ياسين جابر: لا مصروف بلا مدخول
2025-06-10 10:48 ص 111
فضيحة البيت الأبيض.. تقرير عن "لكمات" بين ماسك ووزير الخزانة
2025-06-08 04:56 ص 123
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا

أصحاب الموتورات نار جهنم و أبواب السجون والمخافر باتت مشرّعة لكل مخالف،
2025-06-12 09:44 ص

الساكت عن الحق شيطان أخرس" في صيدا
2025-06-10 02:42 م

إلى السادة حجازي و عكرة و دندشلي البرزي و سعد و تيار المستقبل: الآتي أعظم