المكتب التربوي في التنظيم الشعبي الناصري يعلن تأييده لتحرك هيئة التنسيق النقابية

التصنيف: Old Archive
2014-04-08 05:52 م 489
أصدر المكتب التربوي في التنظيم الشعبي الناصري البيان التالي :
الغلاء الفاحش يكوي الشعب بناره... الأجور لا تكاد تكفي لسد رمق العامل وأسرته.. العدالة الضريبية مفقودة…السياسات الاقتصادية المنتجة غائبة... التعليم العام والجامعي منه يكاد يكون للأغنياء فقط .. أفق النهوض الاجتماعي غير موجود .. القضايا الاجتماعية من صحة وتعليم ومكافحة البطالة وتأمين فرص عمل، وسكن للشباب غائبة عن سلم اهتمامات الحكومة.. الشعب يئن من الجوع والعوز.. والدولة تتبع سياسة التسويف والمماطلة لإقرار السلسلة ، وتعمل على إدخال اليأس إلى قلوب أبناء الشعب اللبناني .
لذلك يعلن المكتب التربوي في التنظيم الشعبي الناصري تأييده لتحرك هيئة التنسيق النقابية وتبنيه المطلق للمطالب المحقة، ويدعو إلى المشاركة الواسعة في التحركات التي ستنطلق غداً دفاعاً عن لقمة العيش الكريمة، ولتحقيق أماني شعبنا في النهوض والتقدم والتنمية والعدالة الاجتماعية وبناء دولة الرعاية لا دولة الرعايا.. دولة القانون والمؤسسات لا دولة المزارع ... دولة العلم والمعرفة لا دولة الجهل والتخلف ..
كما يهيب المكتب التربوي بالزملاء مديري المدارس الخاصة عدم التهويل على الأساتذة والضغط عليهم من أجل عدم المشاركة في هذا التحرك الوطني والمطلبي المحق.
أخبار ذات صلة
في صحف اليوم: تراجع في موقف الجامعة العربية بشأن حزب الله بعد ضغط
2024-07-02 12:25 م 180
جنبلاط متشائم: أستشرف توسيع الحرب*
2024-06-24 09:10 ص 293
لبنان ليس للبيع... مولوي: نرفض الإغراءات المالية لتوطين النازحين*
2024-06-22 09:59 ص 252
تطوّر "لافت"... أميركا تكشف مكان السنوار وقادة حماس في غزة
2024-01-13 09:01 ص 310
خطة غالانت لما بعد حرب غزة.. هذه أهم بنودها
2024-01-04 09:09 م 378
مفوضية الجنوب في كشافة الإمام المهدي خرجت 555 قائدا وقائدة
2017-07-10 10:26 ص 1712
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا

أصحاب الموتورات نار جهنم و أبواب السجون والمخافر باتت مشرّعة لكل مخالف،
2025-06-12 09:44 ص

الساكت عن الحق شيطان أخرس" في صيدا
2025-06-10 02:42 م

إلى السادة حجازي و عكرة و دندشلي البرزي و سعد و تيار المستقبل: الآتي أعظم