كلية الاداب بالجامعة اللبنانية في صيدا نظمت يوما ثقافيا فرانكوفونيا

التصنيف: Old Archive
2014-05-07 02:50 م 687
نظمت الجامعة اللبنانية كلية الآداب و العلوم الإنسانية الفرع الخامس في صيدا يوماً " ثقافياً فرانكوفونياً " تحت عنوان "التفاهم على الإختلاف" داخل الحرم الجامعي.
وقد تم عرض "مونولوج" خاص للمناسبة يعرض لقضية العنف ضد المرأة، اضافة لفيلم ثقافي اجتماعي بعنوان "Amour et religion: essence et apparence" مقتبسة احداثه من الحياة اليومية ويعالج مواضيع عدة أبرزها اختلاف الأديان، الحب، والخيانة. مع الاشارة الى ان هذا العمل من إخراج وتمثيل طلاب السنة الثالثة بقسم اللغة الفرنسية، وتصوير الطالب في العلوم السياسية حسن رمال.
وعبر مدير الكلية علي حجازي في كلمته عن "سعادته بالمناسبة التي تجمعنا اليوم لنشاهد عملاً أعده قسم اللغة الفرنسية برئاسة الدكتور غازي غزيل واشرفت على تنفيذه الدكتورة رشا غصن التي لم توفر جهداً من اجل الجمع في زمن الفصل، فكان عملها الذي مثلته واخرجه الى النور طالبات من القسم نفسه، رسالة محبة في زمن التنافر والشقاق والخلاف محل الوئام والتقارب.
واضاف :"من كلية الآداب ،من جنوب الوطن نطلق الصرخة داعين للوحدة ، وللمواطنة التي انعشها مؤخراً معالي رئيس الجامعة الدكتور عدنان السيد حسين في كتاب سيضاف إلى مادة حقوق الانسان، فيصبح العنوان : "المواطنة وحقوق الانسان" .
النشرة
أخبار ذات صلة
في صحف اليوم: تراجع في موقف الجامعة العربية بشأن حزب الله بعد ضغط
2024-07-02 12:25 م 180
جنبلاط متشائم: أستشرف توسيع الحرب*
2024-06-24 09:10 ص 292
لبنان ليس للبيع... مولوي: نرفض الإغراءات المالية لتوطين النازحين*
2024-06-22 09:59 ص 252
تطوّر "لافت"... أميركا تكشف مكان السنوار وقادة حماس في غزة
2024-01-13 09:01 ص 310
خطة غالانت لما بعد حرب غزة.. هذه أهم بنودها
2024-01-04 09:09 م 378
مفوضية الجنوب في كشافة الإمام المهدي خرجت 555 قائدا وقائدة
2017-07-10 10:26 ص 1712
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا

أصحاب الموتورات نار جهنم و أبواب السجون والمخافر باتت مشرّعة لكل مخالف،
2025-06-12 09:44 ص

الساكت عن الحق شيطان أخرس" في صيدا
2025-06-10 02:42 م

إلى السادة حجازي و عكرة و دندشلي البرزي و سعد و تيار المستقبل: الآتي أعظم