و سيبقى صوتي مدويا في وجه ألمحتلين ألغاصبين ورافع ألظلم وناقل معاناة شعبي الفلسطيني في الوطن والشتات . بداية كلامي أشكركم جزيل ألشكر من أعماق قلبي على وقفتكم ألجبارة معي في حياتي الوطنية وأليوم أخص حياتي التعليمية بحيث نقلتم وتكلمتم عن معاناتي الى المعنيين والقيميين على شعبنا وهم بدورهم عملو المستحيل ﻷجل ان أكمل تعليمي ألجامعي باﻷختصاص الذي اطمح اليه منذ زمن وهو ان أصبح طبيبه ﻷضمد جراح شعبي وها أنا اليوم أتابع دراستي الجامعية في كلية ألعلوم بفضلكم وبفضل غيرتكم على ميرنا وفن وعلم ميرنا . لن أبخل عليكم بصوتي سأبقى أغني وأنشد لفلسطين و لشعب فلسطين حتى تأتي منيتي من رب العالمين . سأبقى وأضل سفيره فلسطين في صوتي وعلمي ، ألضفة وغزة هم ألرئتين بالنسبة لي ألذي أتنفس بهم عشقي لفلسطين و القدس ومناطق 48 هم عيناي الذي ارى فيهم النصر القريب والقريب جدا . وأنا لم أغيب عنكم يوما بل هناك ظروف اجبرتني قليﻻ على الغياب اﻻ وهي انني فقدت عمي والذي توفاه الله في 9/9/2014 ولم تسمح لي الظروف أن اقوم باي عمل او نشاط ولكن أوعدكم انني بالقريب العاجل وعلى ذكرى انطﻻقة الثورة انطلاقة حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح سأنزل أغنية ألدلعونا الوطنية الفلسطينية والتي تحاكي فيها غزة والضفة وشعب 48 والقدس عاصمة دولتنا فلسطين . أكرر جزيل شكري لكم جميعا وأخص بالذكر أخي وحبيبي علاء مدير صفحتي اﻷلكترونية الذي يتابعني بكل نشاطاتي واخباري على المواقع اﻷخبارية جمعاء . وأيضا جزيل للشكر للحاج رفعت شناعة مسؤول اقليم لبنان والحاج فتحي ابو العردات امين سر حركة فتح والفصائل الفلسطينية في لبنان واﻷخ جمال قشمر عضو المجلس الثوري لحركة فتح واﻷخ الدكتور زاهي خليل واﻷخ الدكتور عماد مدير موقع هلا صور والدكتور احمد زرقط على احتضانهم ورعايتهم لي في تكملة تعليمي الجامعي .

الفلسطينية ميرنا ناصر عيسى