×

المداهمة الثانية لـ سلّوم تحط رحالها في صيدا

التصنيف: تقارير

2015-02-07  07:08 ص  626

 
تمّ النشر بتاريخ: 2015-02-07
بطلة جديدة في مكافحة الفساد، تعمل خلف اضواء الكاميرات والمؤتمرات الصحفية، وتقوم بمداهمات سريّة تفاجئ الفاسدين والمتواطئين على سلامة المواطن المرورية.

السيّدة هدى سلّوم مدير عام هيئة ادارة السير، بدأت معركتها الشّرسة ضد التساهل في الحصول على اجازة سوق، فما إن شمّت رائحة الفساد المنتشرة بين اللجان الفاحصة ومكاتب تعليم السوق وقرأت تفاصيل الفضيحة التي كشفها موقع "ليبانون ديبايت"، حتى قرعت جرس الانذار وأعلنت الحملة المفتوحة على كل مخلّ وعابث بحياة وسلامة المواطن اللبناني.

بالامس القريب سُجّلت مداهمة لسلّوم في مصلحة تسجيل السيارات والاليات قسم النبطية، وكشفت النقاب عن نسبة نجاح خيالية في إمتحانات السوق والتي تدنّت فور حضور سلّوم شخصيّا الامتحان، واليوم علم موقع "ليبانون ديبايت" ان سلّوم داهمت مصلحة التسجيل قسم صيدا، وأشرفت شخصيا على إمتحانات السوق، وأجرت تحقيقا مفصّلا مع طالبي رخص السوق وتبيّن لها بعد سلسلة من الاسئلة ان المكاتب تأخذ من ذوي الطلاب مبالغ مالية تفوق رسم الدفتر المتعارف عليه اي مئتين وخمس وستين الف ليرة لبنانية وقد تصل الى الخمسمائة الف ليرة لبنانية وفي بعض الاحيان اكثر وفي المقابل بعض المتقدمين لم تجر لهم المكاتب اي تدريب. 

وأشارت مصادر خاصة لـ "ليبانون ديبايت"، الى ان "نسبة الناجحين في إمتحان اليوم بلغت 55% بعدما كانت 98% في المراحل السابقة، وسجّل حضور ثماني وأربعين طالب من أصل اثنين وخمسين، أما السبب وراء غياب باقي الطلاب الواردة اسماؤهم على اللائحة، فيعود ربما الى اتصالات أجرتها المكاتب مع هؤلاء فور علمهم بحضور المديرة".

وكشفت هذه المصادر ان سلّوم دوّنت أربعة ملاحظات عقب الزيارة أو المداهمة التي أجرتها اليوم وهي:

أولا: ان مكاتب السوق تأخذ من الطلاب مبالغ إضافية تفوق رسم الرخصة نفسها.
ثانيا: غياب جدّي للمدرجّات او السّاحات حيث تجرى امتحانات السوق.
ثالثا: انعدام الجدّية في تعاطي اللجان مع امتحانات السوق.
والنقطة الرابعة والاهم: ان نوعية الاسئلة التي تطرح على طالبي رخص السوق لا تتناسب مع قوانين السير الجديدة والمعايير الحالية للسلامة العامة.

وأعلنت ان " من الخطوات المقبلة التي تسعى سلّوم الى القيام بها، إطلاق حملة لتأمين تمويل مشروع إنشاء مدرّجات منظّمة حائزة على معايير السلامة العامة، إضافة الى الاجتماع بنقيب مكاتب السوق، والعمل على توحيد سعر رخصة السوق مع المكاتب كلها سيّما وان القانون لا ينص على رسم محدّد، مؤكدة أن حملة مكافحة الفساد بدأت من النبطية ومرّت بصيدا وستعبر المناطق كلّها بغية استئصال المرض من جذوره.
 
- See more at: http://www.saidaworld.com/News-24610#sthash.1MrhP5V9.dpuf
بطلة جديدة في مكافحة الفساد، تعمل خلف اضواء الكاميرات والمؤتمرات الصحفية، وتقوم بمداهمات سريّة تفاجئ الفاسدين والمتواطئين على سلامة المواطن المرورية.

السيّدة هدى سلّوم مدير عام هيئة ادارة السير، بدأت معركتها الشّرسة ضد التساهل في الحصول على اجازة سوق، فما إن شمّت رائحة الفساد المنتشرة بين اللجان الفاحصة ومكاتب تعليم السوق وقرأت تفاصيل الفضيحة التي كشفها موقع "ليبانون ديبايت"، حتى قرعت جرس الانذار وأعلنت الحملة المفتوحة على كل مخلّ وعابث بحياة وسلامة المواطن اللبناني.

بالامس القريب سُجّلت مداهمة لسلّوم في مصلحة تسجيل السيارات والاليات قسم النبطية، وكشفت النقاب عن نسبة نجاح خيالية في إمتحانات السوق والتي تدنّت فور حضور سلّوم شخصيّا الامتحان، واليوم علم موقع "ليبانون ديبايت" ان سلّوم داهمت مصلحة التسجيل قسم صيدا، وأشرفت شخصيا على إمتحانات السوق، وأجرت تحقيقا مفصّلا مع طالبي رخص السوق وتبيّن لها بعد سلسلة من الاسئلة ان المكاتب تأخذ من ذوي الطلاب مبالغ مالية تفوق رسم الدفتر المتعارف عليه اي مئتين وخمس وستين الف ليرة لبنانية وقد تصل الى الخمسمائة الف ليرة لبنانية وفي بعض الاحيان اكثر وفي المقابل بعض المتقدمين لم تجر لهم المكاتب اي تدريب. 

وأشارت مصادر خاصة لـ "ليبانون ديبايت"، الى ان "نسبة الناجحين في إمتحان اليوم بلغت 55% بعدما كانت 98% في المراحل السابقة، وسجّل حضور ثماني وأربعين طالب من أصل اثنين وخمسين، أما السبب وراء غياب باقي الطلاب الواردة اسماؤهم على اللائحة، فيعود ربما الى اتصالات أجرتها المكاتب مع هؤلاء فور علمهم بحضور المديرة".

وكشفت هذه المصادر ان سلّوم دوّنت أربعة ملاحظات عقب الزيارة أو المداهمة التي أجرتها اليوم وهي:

أولا: ان مكاتب السوق تأخذ من الطلاب مبالغ إضافية تفوق رسم الرخصة نفسها.
ثانيا: غياب جدّي للمدرجّات او السّاحات حيث تجرى امتحانات السوق.
ثالثا: انعدام الجدّية في تعاطي اللجان مع امتحانات السوق.
والنقطة الرابعة والاهم: ان نوعية الاسئلة التي تطرح على طالبي رخص السوق لا تتناسب مع قوانين السير الجديدة والمعايير الحالية للسلامة العامة.

وأعلنت ان " من الخطوات المقبلة التي تسعى سلّوم الى القيام بها، إطلاق حملة لتأمين تمويل مشروع إنشاء مدرّجات منظّمة حائزة على معايير السلامة العامة، إضافة الى الاجتماع بنقيب مكاتب السوق، والعمل على توحيد سعر رخصة السوق مع المكاتب كلها سيّما وان القانون لا ينص على رسم محدّد، مؤكدة أن حملة مكافحة الفساد بدأت من النبطية ومرّت بصيدا وستعبر المناطق كلّها بغية استئصال المرض من جذوره.
  - See more at: http://www.saidaworld.com/News-24610#sthash.1MrhP5V9.dpuf
بطلة جديدة في مكافحة الفساد، تعمل خلف اضواء الكاميرات والمؤتمرات الصحفية، وتقوم بمداهمات سريّة تفاجئ الفاسدين والمتواطئين على سلامة المواطن المرورية.

السيّدة هدى سلّوم مدير عام هيئة ادارة السير، بدأت معركتها الشّرسة ضد التساهل في الحصول على اجازة سوق، فما إن شمّت رائحة الفساد المنتشرة بين اللجان الفاحصة ومكاتب تعليم السوق وقرأت تفاصيل الفضيحة التي كشفها موقع "ليبانون ديبايت"، حتى قرعت جرس الانذار وأعلنت الحملة المفتوحة على كل مخلّ وعابث بحياة وسلامة المواطن اللبناني.

بالامس القريب سُجّلت مداهمة لسلّوم في مصلحة تسجيل السيارات والاليات قسم النبطية، وكشفت النقاب عن نسبة نجاح خيالية في إمتحانات السوق والتي تدنّت فور حضور سلّوم شخصيّا الامتحان، واليوم علم موقع "ليبانون ديبايت" ان سلّوم داهمت مصلحة التسجيل قسم صيدا، وأشرفت شخصيا على إمتحانات السوق، وأجرت تحقيقا مفصّلا مع طالبي رخص السوق وتبيّن لها بعد سلسلة من الاسئلة ان المكاتب تأخذ من ذوي الطلاب مبالغ مالية تفوق رسم الدفتر المتعارف عليه اي مئتين وخمس وستين الف ليرة لبنانية وقد تصل الى الخمسمائة الف ليرة لبنانية وفي بعض الاحيان اكثر وفي المقابل بعض المتقدمين لم تجر لهم المكاتب اي تدريب. 

وأشارت مصادر خاصة لـ "ليبانون ديبايت"، الى ان "نسبة الناجحين في إمتحان اليوم بلغت 55% بعدما كانت 98% في المراحل السابقة، وسجّل حضور ثماني وأربعين طالب من أصل اثنين وخمسين، أما السبب وراء غياب باقي الطلاب الواردة اسماؤهم على اللائحة، فيعود ربما الى اتصالات أجرتها المكاتب مع هؤلاء فور علمهم بحضور المديرة".

وكشفت هذه المصادر ان سلّوم دوّنت أربعة ملاحظات عقب الزيارة أو المداهمة التي أجرتها اليوم وهي:

أولا: ان مكاتب السوق تأخذ من الطلاب مبالغ إضافية تفوق رسم الرخصة نفسها.
ثانيا: غياب جدّي للمدرجّات او السّاحات حيث تجرى امتحانات السوق.
ثالثا: انعدام الجدّية في تعاطي اللجان مع امتحانات السوق.
والنقطة الرابعة والاهم: ان نوعية الاسئلة التي تطرح على طالبي رخص السوق لا تتناسب مع قوانين السير الجديدة والمعايير الحالية للسلامة العامة.

وأعلنت ان " من الخطوات المقبلة التي تسعى سلّوم الى القيام بها، إطلاق حملة لتأمين تمويل مشروع إنشاء مدرّجات منظّمة حائزة على معايير السلامة العامة، إضافة الى الاجتماع بنقيب مكاتب السوق، والعمل على توحيد سعر رخصة السوق مع المكاتب كلها سيّما وان القانون لا ينص على رسم محدّد، مؤكدة أن حملة مكافحة الفساد بدأت من النبطية ومرّت بصيدا وستعبر المناطق كلّها بغية استئصال المرض من جذوره.
  - See more at: http://www.saidaworld.com/News-24610#sthash.1MrhP5V9.dpuf
بطلة جديدة في مكافحة الفساد، تعمل خلف اضواء الكاميرات والمؤتمرات الصحفية، وتقوم بمداهمات سريّة تفاجئ الفاسدين والمتواطئين على سلامة المواطن المرورية.

السيّدة هدى سلّوم مدير عام هيئة ادارة السير، بدأت معركتها الشّرسة ضد التساهل في الحصول على اجازة سوق، فما إن شمّت رائحة الفساد المنتشرة بين اللجان الفاحصة ومكاتب تعليم السوق وقرأت تفاصيل الفضيحة التي كشفها موقع "ليبانون ديبايت"، حتى قرعت جرس الانذار وأعلنت الحملة المفتوحة على كل مخلّ وعابث بحياة وسلامة المواطن اللبناني.

بالامس القريب سُجّلت مداهمة لسلّوم في مصلحة تسجيل السيارات والاليات قسم النبطية، وكشفت النقاب عن نسبة نجاح خيالية في إمتحانات السوق والتي تدنّت فور حضور سلّوم شخصيّا الامتحان، واليوم علم موقع "ليبانون ديبايت" ان سلّوم داهمت مصلحة التسجيل قسم صيدا، وأشرفت شخصيا على إمتحانات السوق، وأجرت تحقيقا مفصّلا مع طالبي رخص السوق وتبيّن لها بعد سلسلة من الاسئلة ان المكاتب تأخذ من ذوي الطلاب مبالغ مالية تفوق رسم الدفتر المتعارف عليه اي مئتين وخمس وستين الف ليرة لبنانية وقد تصل الى الخمسمائة الف ليرة لبنانية وفي بعض الاحيان اكثر وفي المقابل بعض المتقدمين لم تجر لهم المكاتب اي تدريب. 

وأشارت مصادر خاصة لـ "ليبانون ديبايت"، الى ان "نسبة الناجحين في إمتحان اليوم بلغت 55% بعدما كانت 98% في المراحل السابقة، وسجّل حضور ثماني وأربعين طالب من أصل اثنين وخمسين، أما السبب وراء غياب باقي الطلاب الواردة اسماؤهم على اللائحة، فيعود ربما الى اتصالات أجرتها المكاتب مع هؤلاء فور علمهم بحضور المديرة".

وكشفت هذه المصادر ان سلّوم دوّنت أربعة ملاحظات عقب الزيارة أو المداهمة التي أجرتها اليوم وهي:

أولا: ان مكاتب السوق تأخذ من الطلاب مبالغ إضافية تفوق رسم الرخصة نفسها.
ثانيا: غياب جدّي للمدرجّات او السّاحات حيث تجرى امتحانات السوق.
ثالثا: انعدام الجدّية في تعاطي اللجان مع امتحانات السوق.
والنقطة الرابعة والاهم: ان نوعية الاسئلة التي تطرح على طالبي رخص السوق لا تتناسب مع قوانين السير الجديدة والمعايير الحالية للسلامة العامة.

وأعلنت ان " من الخطوات المقبلة التي تسعى سلّوم الى القيام بها، إطلاق حملة لتأمين تمويل مشروع إنشاء مدرّجات منظّمة حائزة على معايير السلامة العامة، إضافة الى الاجتماع بنقيب مكاتب السوق، والعمل على توحيد سعر رخصة السوق مع المكاتب كلها سيّما وان القانون لا ينص على رسم محدّد، مؤكدة أن حملة مكافحة الفساد بدأت من النبطية ومرّت بصيدا وستعبر المناطق كلّها بغية استئصال المرض من جذوره.
  - See more at: http://www.saidaworld.com/News-24610#sthash.1MrhP5V9.dpuf
بطلة جديدة في مكافحة الفساد، تعمل خلف اضواء الكاميرات والمؤتمرات الصحفية، وتقوم بمداهمات سريّة تفاجئ الفاسدين والمتواطئين على سلامة المواطن المرورية.

السيّدة هدى سلّوم مدير عام هيئة ادارة السير، بدأت معركتها الشّرسة ضد التساهل في الحصول على اجازة سوق، فما إن شمّت رائحة الفساد المنتشرة بين اللجان الفاحصة ومكاتب تعليم السوق وقرأت تفاصيل الفضيحة التي كشفها موقع "ليبانون ديبايت"، حتى قرعت جرس الانذار وأعلنت الحملة المفتوحة على كل مخلّ وعابث بحياة وسلامة المواطن اللبناني.

بالامس القريب سُجّلت مداهمة لسلّوم في مصلحة تسجيل السيارات والاليات قسم النبطية، وكشفت النقاب عن نسبة نجاح خيالية في إمتحانات السوق والتي تدنّت فور حضور سلّوم شخصيّا الامتحان، واليوم علم موقع "ليبانون ديبايت" ان سلّوم داهمت مصلحة التسجيل قسم صيدا، وأشرفت شخصيا على إمتحانات السوق، وأجرت تحقيقا مفصّلا مع طالبي رخص السوق وتبيّن لها بعد سلسلة من الاسئلة ان المكاتب تأخذ من ذوي الطلاب مبالغ مالية تفوق رسم الدفتر المتعارف عليه اي مئتين وخمس وستين الف ليرة لبنانية وقد تصل الى الخمسمائة الف ليرة لبنانية وفي بعض الاحيان اكثر وفي المقابل بعض المتقدمين لم تجر لهم المكاتب اي تدريب. 

وأشارت مصادر خاصة لـ "ليبانون ديبايت"، الى ان "نسبة الناجحين في إمتحان اليوم بلغت 55% بعدما كانت 98% في المراحل السابقة، وسجّل حضور ثماني وأربعين طالب من أصل اثنين وخمسين، أما السبب وراء غياب باقي الطلاب الواردة اسماؤهم على اللائحة، فيعود ربما الى اتصالات أجرتها المكاتب مع هؤلاء فور علمهم بحضور المديرة".

وكشفت هذه المصادر ان سلّوم دوّنت أربعة ملاحظات عقب الزيارة أو المداهمة التي أجرتها اليوم وهي:

أولا: ان مكاتب السوق تأخذ من الطلاب مبالغ إضافية تفوق رسم الرخصة نفسها.
ثانيا: غياب جدّي للمدرجّات او السّاحات حيث تجرى امتحانات السوق.
ثالثا: انعدام الجدّية في تعاطي اللجان مع امتحانات السوق.
والنقطة الرابعة والاهم: ان نوعية الاسئلة التي تطرح على طالبي رخص السوق لا تتناسب مع قوانين السير الجديدة والمعايير الحالية للسلامة العامة.

وأعلنت ان " من الخطوات المقبلة التي تسعى سلّوم الى القيام بها، إطلاق حملة لتأمين تمويل مشروع إنشاء مدرّجات منظّمة حائزة على معايير السلامة العامة، إضافة الى الاجتماع بنقيب مكاتب السوق، والعمل على توحيد سعر رخصة السوق مع المكاتب كلها سيّما وان القانون لا ينص على رسم محدّد، مؤكدة أن حملة مكافحة الفساد بدأت من النبطية ومرّت بصيدا وستعبر المناطق كلّها بغية استئصال المرض من جذوره.

ليبانون ديبايت

أخبار ذات صلة

إعلانات

إعلانات متنوعة

صيدا نت على الفايسبوك

صيدا نت على التويتر

الوكالة الوطنية للاعلام

انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:

زيارة الموقع الإلكتروني

تابعنا