المستشفيات تعود لاستقبال مرضى «الاختياري»
التصنيف: إقتصاد
2010-06-10 09:32 ص 1160
أعلن وزير العمل بطرس حرب، بعد لقائه وفداً مشتركاً من أصحاب المستشفيات الخاصة والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، معالجة قضيّة مرضى الضمان الاختياري، الذين لم يُسمح لهم بالدخول إلى المستشفيات نظراً إلى العجز الكبير الواقع على الصندوق، والبالغ 130 مليار ليرة لبنانية، إذ أشار إلى أن مجلس الوزراء وافق على سداد هذا العجز على دفعتين: الأولى 50 مليار ليرة في مشروع موازنة الـ2010، والثانية 80 ملياراً في مشروع موازنة الـ2011، ما يفترض أن يفتح باب استقبال المرضى المضمونين اختيارياً في المستشفيات لتلقّي العلاج.
ولفت حرب إلى أنّ نقابة المستشفيات وافقت على استئناف استقبال المرضى ضمن إمكاناتها، مشيراً إلى أنه التزم رفع الحد الأقصى للاشتراكات على العمّال في الضمان من مليون ونصف مليون ليرة إلى مليونين، وذلك عبر مرسوم «وقّعته اليوم، ووجّهته إلى الأمانة العامة لمجلس الوزراء، لكي يُعرض على جلسة مجلس الوزراء المقبلة، بحيث إذا وافق المجلس على هذا الطرح، فسيؤدي هذا الأمر إلى إيجاد توازن في صندوق المرض والأمومة، ممّا يفسح في المجال أمام المستشفيات وأمام الضمان القدرة على سداد المستحقّات، وبالتالي، استعادة استقبال جميع المرضى في المستشفيات».
وأوضح حرب أنّ هذا المرسوم سيؤدّي، بعد موافقة مجلس الوزراء، إلى الطلب من المؤسسات والعمال رفع الاشتراك، وبالتالي سيُدخل إلى الصندوق أموالاً جديدة قادرة على إعادة قسم كبير من التوازن إلى هذا الصندوق في شكل يسهم في حل المشكلة، ويفسح في المجال أمام الضمان الاجتماعي لرفع التعرفة الصحية، التي قرّرها مجلس الوزراء منذ أكثر من سنة. وقال حرب إنّ هناك عمّالاً لا يستفيدون من أحكام الضمان الاجتماعي، ولفت إلى أنه يوجد مشروع كبير يُعدّ على هذا الصعيد «وعند اكتمال عناصره سنلغي الضمان الاختياري بالتسمية، وسنُدخل المضمونين اختيارياً في النظام الجديد، وسنُفسح في المجال أمام دخول مواطنين ليس لديهم تغطية اجتماعية».
ولفت حرب إلى أنّ نقابة المستشفيات وافقت على استئناف استقبال المرضى ضمن إمكاناتها، مشيراً إلى أنه التزم رفع الحد الأقصى للاشتراكات على العمّال في الضمان من مليون ونصف مليون ليرة إلى مليونين، وذلك عبر مرسوم «وقّعته اليوم، ووجّهته إلى الأمانة العامة لمجلس الوزراء، لكي يُعرض على جلسة مجلس الوزراء المقبلة، بحيث إذا وافق المجلس على هذا الطرح، فسيؤدي هذا الأمر إلى إيجاد توازن في صندوق المرض والأمومة، ممّا يفسح في المجال أمام المستشفيات وأمام الضمان القدرة على سداد المستحقّات، وبالتالي، استعادة استقبال جميع المرضى في المستشفيات».
وأوضح حرب أنّ هذا المرسوم سيؤدّي، بعد موافقة مجلس الوزراء، إلى الطلب من المؤسسات والعمال رفع الاشتراك، وبالتالي سيُدخل إلى الصندوق أموالاً جديدة قادرة على إعادة قسم كبير من التوازن إلى هذا الصندوق في شكل يسهم في حل المشكلة، ويفسح في المجال أمام الضمان الاجتماعي لرفع التعرفة الصحية، التي قرّرها مجلس الوزراء منذ أكثر من سنة. وقال حرب إنّ هناك عمّالاً لا يستفيدون من أحكام الضمان الاجتماعي، ولفت إلى أنه يوجد مشروع كبير يُعدّ على هذا الصعيد «وعند اكتمال عناصره سنلغي الضمان الاختياري بالتسمية، وسنُدخل المضمونين اختيارياً في النظام الجديد، وسنُفسح في المجال أمام دخول مواطنين ليس لديهم تغطية اجتماعية».
أخبار ذات صلة
مدينة صيدا وسطروا محضري ضبط بحق الافران
2024-11-12 01:06 م 81
التعويض على العمال واجب وطني من قبل الدولة وأرباب العمل
2024-11-06 12:14 م 55
ناشدت بلدية صيدا في بيان، "أصحاب المولدات الخاصة في صيدا و جوارها، بسبب الأوضاع الراهنة
2024-11-02 05:37 ص 81
67 مليون دولار… إليكم خسائر “أوجيرو” و”ألفا” و”تاتش” جراء الإستهدافات الإسرائيلية
2024-10-22 10:40 ص 62
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا
أطباء يحذرون: لا تجلس على المرحاض لأكثر من 10 دقائق لهذا السبب
2024-11-14 09:31 م
بدر زيدان: لخدمة صيدا وأبنائها وهو يسير على درب والده السيد محمد زيدان
2024-11-14 03:35 م
خليل المتبولي - المحبة بين الناس: جوهر العلاقات الإنسانية في زمن الحرب
2024-11-06 12:23 م
حكم وعبر في الحياة
2024-11-04 10:37 م
بالصور غارة على بلدة الغازية
2024-11-03 01:32 م
من هم أبرز المرشحين لخلافة السنوار
2024-10-19 06:19 ص
كارثة صحية تهدد مستشفيات صيدا بعد استنفاذ مخزونها من المستلزمات الطبية
2024-10-18 09:40 ص
حمام الشيخ في صيدا القديمة يفتح أبوابه لتمكين النازحين من الاستحمام
2024-10-17 03:02 م
مبروك المصالحة مبروك لصيدا وللنائب الدكتور أسامة سعد والمحافظ منصور ضو
2024-10-10 10:39 ص
بالصور تعليق عدد من اللصوص على الأعمدة في وسط الشوارع بالضاحية الجنوبية