رسالة الى الزملاء الاعلاميين في صيدا

التصنيف: الشباب
2015-06-08 07:37 م 709
أصعب شيء عندما يتناول الإنسان أسرته في العمل، ولكن في بعض الأحيان لابد من التطرق للموضوع والتكلم بصوت مرتفع. هدفنا النصيحة وإفهام الزملاء فقد آن الآوان أن يترتب هذا البيت بدلا من التناحر وفرز درجة أولى ودرجة ثانية.
منذ يومين حصلت مشكلة بين الزميل أحمد الغربي ومصلحة الضمان الاجتماعي في صيدا حيث أصدر بيانا متوجها بالوعيد والتهديد لهذه المصلحة، حتى أنه عمد للإطلالة التلفزيونية ليتكلم عن حادثته. وأنا أؤيد مشكلته في انجاز المعاملات الإدارية له، ولكني استغرب بيانه الذي نشر على الواتساب بانه يستنكر إتصال أحد الزملاء به دون ذكر إسمه بعد ما طلب هذا الزميل حل المشكلة بصفة الصداقة التي تربطه بالإثنين وأنا , هلال حبلي , أؤيد هذا الزميل لأن فاعلي الخير قليلون هذه الأيام وأقول للزميل محمد صالح ثابرعلى موقفك لأن عمل الخير يبقى هو الثمرة الصالحة. وهنا أيها الزملاء أرجو الإنتباه قليلا,
لماذا عندما حصل معي إشكال وتعرضت للضرب في نادي خريجي المقاصد لم ينزعج قسم منكم وقمتم بإصدار بيان ضدي والمعتدون هم من فريقك ايها الزميل احمد الغربي بل حتى قسم منكم أصبح أداة لهذه الجمعية للتحريض علي، وها هو الإشكال رد عليكم ووقعتم في المحظور وبدأ الخلاف بينكم. سأكتفي بذلك فقد آن الآوان ان نجلس كلنا الإعلاميون سويا في صيدا لإعادة ترتيب هذا البيت وإخراج الأشخاص المغرضين من بيننا. اللهم إني بلغت اللهم فاشهد..
أخبار ذات صلة
حسن خمسة عشره سنة مليئه بالتحديات والتجارب وبالمحبه من اجل مدينتنا صيدا
2025-06-10 03:45 م 239
كشافة الجراح – مفوضية الجنوب إختتمت في بلدية صيدا أعمال مؤتمرها السنوي الـ 48
2025-04-28 06:43 م 495
احتفال حاشد للكشاف العربي
2025-04-06 06:04 م 376
سامر زعيتر ضيف طلاب كلية الإعلام في جامعة الجنان - صيدا
2025-03-05 06:23 م 511
كشافة الفاروق تحيي الإستقلال في مراكز الإيواء*
2024-11-23 09:22 م 333
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا

أصحاب الموتورات نار جهنم و أبواب السجون والمخافر باتت مشرّعة لكل مخالف،
2025-06-12 09:44 ص

الساكت عن الحق شيطان أخرس" في صيدا
2025-06-10 02:42 م

إلى السادة حجازي و عكرة و دندشلي البرزي و سعد و تيار المستقبل: الآتي أعظم