×

قائمة بـ 5 أسلحة قوية لدى السعودية يجب أن تخشاها إيران

التصنيف: مواضيع حارة

2016-01-09  01:51 م  534

 

 في ضوء الأزمة التي تعيشها العلاقات السعودية الإيرانية إثر إعدام رجل الدين الشيعي نمر النمر، نشرت صحيفة "ذا ناشونال إنترست" قائمة بـ 5 أسلحة قوية لدى السعودية يجب أن تخشاها إيران.
 
وأشار موقع الصحيفة إلى أن الرياض اشترت ببذخ أسلحة من الأكثر تقدما في العالم، وأهمها:
 
1.طائرة بوينغ F-15 إيغل: ومنها 86 من طرازF-15C/D المخصصة للمهام القتالية جو- جو وكذلك 70 مقاتلة من طراز F-15S متعددة المهام والمعروفة بـ "النسر الضارب" التي بإمكانها أن تستهدف عمق إيران.
وأضاف الموقع أن الرياض تجري تحديثا على طائراتها الحربية لتشمل أنظمة تسليح جديدة، وسيضاف إلى أسطول سلاح الجو الملكي 84 طائرة حربية جديدة من F-15SA "النسر الضارب".
 
2. المقاتلة الأوروبية "تايفون": اشترت المملكة 72 طائرة مقاتلة من طراز "تايفون" الأوروبية، بالإضافة إلى امتلاكها كفاءة عالية في القتال جو- جو والقتال جو- أرض كذلك.
وأشار الموقع إلى احتمال بأن نصف هذه الطائرات وصل إلى المملكة بالفعل، وليس على غرار العقود القديمة حيث يتم تجميع الطائرات داخل اراضي المملكة.
 
3. مروحية بوينغ إيه إتش 64 أباتشي: تمتلك القوات السعودية البرية 82 مروحية أباتشي صممت أساسا للجيش الأمريكي في سبعينيات القرن الماضي من أجل التصدي لأي هجوم سوفيتي في وسط أوروبا، والتي استخدمها الجيش الأمريكي خلال غزو العراق عام 2003.
 
4. دبابات إم1 إيه2 أبرامز: لدى القوات البرية السعودية 442 دبابة أبرامز الأمريكية، علما أنها غير مجهزة باليورانيوم المنضب كحال الدبابات في الجيش الأمريكي.
وعموما، فإن أبرامز هي أقوى من أي دبابة تمتلكها إيران.
5. فرقاطة فئة "الرياض": أما السلاح البحري السعودي فلديه فرقاطات فئة "الرياض" وهي المطورة من فرقاطة "لا فاييت" الفرنسية وهي أكبر بنحو خمسة وعشرين في المئة من نظيرتها الفرنسية.
وصممت هذه الفرقاطة للدخول في حرب ضد أهداف جوية، وهي تحمل أنظمة إطلاق صواريخ رأسية وبإمكانها مهاجمة الطائرات ضمن مدى 20 ميلا وعلى ارتفاع يصل إلى 50 ألف قدم، كما تمتلك صواريخ مضادة للسفن وأسلحة مضادة للغواصات.

أخبار ذات صلة

إعلانات

إعلانات متنوعة

صيدا نت على الفايسبوك

صيدا نت على التويتر

الوكالة الوطنية للاعلام

انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:

زيارة الموقع الإلكتروني

تابعنا