نرجيلة أحرقت جبال الكرمل الشمال العدو الإسرائيلي
التصنيف: صور جوية
2010-12-05 09:38 ص 2215
حيفا ـ حسن مواسي ووكالات
لا تزال الطائرات التي أتت على عجل من مختلف الدول في محاولة لاحتواء الحريق الهائل الذي دخل يومه الثالث في أحراج جبال الكرمل في الشمال الإسرائيلي بالقرب من مدينة حيفا، تعمل على مدار الساعة بانتظار أن تتمكن من السيطرة على النيران "خلال يومين" حسبما صرح مساء أمس رئيس الأركان الاسرائيلي غابي أشكينازي، الذي استدرك أن ذلك "يعتمد على الطقس والظروف الجوية وسرعة الرياح".
الشرطة الاسرائيلية نفت أن يكون الحريق مفتعلاً، وهي منذ بعد ظهر أمس تحقق مع قاصرين من قرية عسفيا للاشتباه بهما بالتسبب بالحريق الذي التهم لغاية امس، أكثر من 40 ألف دونم من الأحراج، وأدى إلى احتراق 5 ملايين شجرة ومقتل 43 إسرائيلياً منهم 38 سجاناً كانوا يستقلون حافلة حاصرتها النيران.
وقال ناطق باسم الشرطة الإسرائيلية إن "الشابين كانا في الأحراج قرب قريتهم يدخنان النرجيلة وتركا الجمر في الأحراج وعادا إلى بيتهما"، وأضاف أن "الشرطة تحقق معهما منذ ساعات بعد الظهر (أمس) وسيتم غداً (اليوم) تمديد اعتقالهما في المحكمة".
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وجه فجر أمس، نداء جديداً عاجلاً إلى دول العالم للمساعدة في إهماد الحرائق المنتشرة في شمال البلاد.
ودافع نتنياهو عن قراره الاستعانة بطائرات من الخارج في نطاق المساعي لاخماد النيران التي ما زالت مشتعلة في جبال الكرمل قرب حيفا.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية أمس عن نتنياهو قوله في غرفة العمليات في جامعة حيفا أنه "سبق لإسرائيل ان قدمت المساعدة، وهي الآن لا تشعر بالحياء لتلقيها مساعدات"، مضيفاً أن "مجلس الوزراء سيتخذ خلال جلسته الاسبوعية غداً (اليوم) في الكرمل، سلسلة قرارات حول اعادة ترميم المنازل والأحراج التي احترقت وتقديم الدعم للمتضررين من الحرائق"، وأنه سيعمل "لاختصار الاجراءات البيروقراطية".
وأوضح انه يخطط لشراء طائرات لتعمل لإخماد الحرائق ما سيغير قدرات الدولة على التعامل مع الحرائق الضخمة في المستقبل.
وأعلن نتنياهو من موقع قرب جبل الكرمل "من الواضح ان كسب معركة إهماد النيران سيتم من الجو".
وأكد مفتش الشرطة الإسرائيلية العام دودي كوهين أن "الطائرات والطواقم التي أرسلتها دول عدة ساهمت جديا في محاولة محاصرة النيران"، نافيا أن تكون تمت السيطرة على الحريق.
وقال قائد قوات الإطفائية والإنقاذ شمعون رومح خلال مؤتمر صحافي "إن طواقم الإطفاء لم تتمكن حتى الآن من السيطرة على النيران، خصوصاً وأن حال الطقس وسرعة الرياح تساعد على انتشارها في أماكن جديدة"، رافضاً تقدير المدة اللازمة للسيطرة على النيران.
ميدانياً، تجددت عملية محاولة السيطرة على الحريق بمساعدة أكثر من 30 طائرة إطفاء من دول عدة، وتواصلت عمليات إهماد الحرائق المشتعلة.
وقالت الإذاعة الإسرائيلية العامة أن طائرات روسية عملاقة من طراز "إيل ـ76 " وهي أكبر طائرة إطفاء في العالم، تشارك في عمليات إهماد الحرائق ويمكنها حمل 42 طناً من المواد الخاصة وشاركت في عمليات الإهماد.
بموازاة عمليات إطفاء الحرائق، أعلنت طواقم الإطفاء المشاركة في إهماد حرائق الكرمل، العثور على جثة احد المفقودين، وقالت ان عدد ضحايا الحريق ارتفع إلى 43 بعد أن تم العثور على جثة مفقود من فرق الإطفاء، إلى جانب العثور على جثة شخص في منطقة تم إهماد الحرائق فيها.
وأكد رئيس بلدية حيفا يونا ياهف "إن النيران انتشرت في أماكن جديدة برغم محاولات الإطفاء بواسطة عشرات الطائرات"، مؤكدا أن النيران "آخذة بالانتشار في مواقع جديدة".
ودعا وزير الداخلية ايلي يشاي إلى تشكيل لجنة فحص لتسلسل الأحداث التي أدت إلى شلل في قدرات الإطفائية على مواجهة النيران.
في المقابل، أعلن المسؤولون في "الكيرين كييمت ـ الصندوق القومي" الاسرائيلي، انّ الحريق فعل إرهابي بيئي، وانّ "ما جرى يدفعنا إلى غرس الأشجار، تعويضاً عن الخسائر الفادحة التي حصلت في جبال الكرمل".
وشوهد ظهر أمس عناصر من الشرطة مع اعضاء في المجلس البلدي لبلدة عسفيا وهم يلحّون على من بقي من السكان بضرورة اخلاء منازلهم بعد ان وصلت النيران الى اطراف البلدة.
وخاطب عضو في المجلس البلدي مجموعة من سكان القرية قائلا "الرجاء اخلاء المكان، هناك خطر فعلي على حياتكم".
وقال رئيس المجلس البلدي في عسفيا وجيه كيوف للصحافيين في مقر البلدية "نحن حراس الاحراج، نحن حراس الكرمل منذ مئات السنين، ونحن من تحول عندنا اللون الاخضر الى لون اسود". وأكد "وجود اهمال واضح بشأن الحريق وسنطالب بالتحقيق بعد اطفائه وليس لدينا ما نخفيه".
وكانت ألسنة النيران والدخان تشاهد في الجهة الغربية من البلدة.
وقال عضو المجلس البلدي فرج زاهر "النيران باتت على مسافة 150 مترا من المنطقة التي نريد اخلاءها".
واضاف "لقد اتت النيران على منزل واحد منعزل على اطراف البلدة، وقمنا حتى الان بإخلاء نحو الف شخص انتقلوا للمبيت عند اقرباء لهم". وتابع "هناك حالة من الذعر بين الاطفال بشكل خاص، وقد جهزنا غرفة طوارئ واعددنا كل ما يحتاج اليه الاهالي من مركز خدمات اجتماعية ومساعدة نفسية".
وتجمع عدد من سكان البلدة في احدى ساحاتها وبعضهم وقف على اسطح المنازل لمشاهدة الحرائق القريبة بشكل اوضح. وخاطبهم احد عناصر الشرطة قائلا "هناك طائرتان تركية ويونانية تسعيان لاطفاء الحرائق عبر القاء مواد كيميائية، ولن تباشرا عملهما ما دمتم تقفون هنا". وقالت نوال ابو ركن (48 عاما) "جئت اتفقد منزلي لأننا تركناه قبل ثلاثة ايام وذهبنا الى اقرباء لنا. نحن خائفون وقلقون ولا نتمكن من النوم. انها مصيبة حلت بنا".
وتشاهد الطائرات الخاصة باطفاء الحرائق تحلق في سماء المنطقة وهي ترش مواد كيميائية.
وانتشرت قوات من الشرطة والجيش على اطراف البلدة وسط حركة كثيفة لسيارات الاسعاف والاطفاء.
وفي حي آخر من البلدة شوهد عناصر من الجيش وهم يقطعون اشجارا قريبة من الشارع خوفا من وصول النيران اليها لأنها قريبة من عدد من المنازل.
وقال احمد طربيه "نحن نزيل الاشجار المقطوعة من المكان خوفا من وصول النيران اليها كما نحاول مع الجيش اقامة سد من التراب حول المكان". وأكد طربيه ان الجيش "طلب منا اخلاء المكان".
واكد مسؤول في الشرطة اغلاق الطرق المؤدية الى بلدتي عسفيا ودالية الكرمل اللتين تقعان على سفوح جبال الكرمل، ولم يسمح سوى للصحافيين بالدخول اليهما. وقال الكاتب هادي زاهر وهو بحالة غضب "انهم يتهمون شبابنا بأنهم تسببوا بالحرائق لانهم كانوا يدخنون النرجيلة، انها ليست سوى محاولة منهم لايجاد كبش محرقة".
وانتقد زاهر السلطات الاسرائيلية وقال ان "عدد سكان عسفيا ودالية الكرمل نحو 30 الف نسمة، ولا توجد فيهما سيارة اطفاء واحدة".
وفي انقرة، قال الناطق الرسمي باسم الحزب الحاكم، نائب رئيس الحزب حسين شيليك، في تصريحات "إن تقديم تركيا مساعدات لإسرائيل في إطفاء حرائق أحراج جبل الكرمل في حيفا، لا يعنى تنازل تركيا عن شروطها ومطالبها الخاصة بالهجوم الإسرائيلي على "أسطول الحرية" الذي أدى الى مقتل 9 مواطنين أتراك".
ولفت الى "أن مشكلتنا الأساسية هي مع الحكومة الإسرائيلية وليست مع الشعب الإسرائيلي، وانتقاداتنا ضد موقف وسياسة الحكومة ليست ضد الشعب الاسرائيلي، وتركيا عملت بما يقع عليها من مسؤولية"
الشرطة الاسرائيلية نفت أن يكون الحريق مفتعلاً، وهي منذ بعد ظهر أمس تحقق مع قاصرين من قرية عسفيا للاشتباه بهما بالتسبب بالحريق الذي التهم لغاية امس، أكثر من 40 ألف دونم من الأحراج، وأدى إلى احتراق 5 ملايين شجرة ومقتل 43 إسرائيلياً منهم 38 سجاناً كانوا يستقلون حافلة حاصرتها النيران.
وقال ناطق باسم الشرطة الإسرائيلية إن "الشابين كانا في الأحراج قرب قريتهم يدخنان النرجيلة وتركا الجمر في الأحراج وعادا إلى بيتهما"، وأضاف أن "الشرطة تحقق معهما منذ ساعات بعد الظهر (أمس) وسيتم غداً (اليوم) تمديد اعتقالهما في المحكمة".
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وجه فجر أمس، نداء جديداً عاجلاً إلى دول العالم للمساعدة في إهماد الحرائق المنتشرة في شمال البلاد.
ودافع نتنياهو عن قراره الاستعانة بطائرات من الخارج في نطاق المساعي لاخماد النيران التي ما زالت مشتعلة في جبال الكرمل قرب حيفا.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية أمس عن نتنياهو قوله في غرفة العمليات في جامعة حيفا أنه "سبق لإسرائيل ان قدمت المساعدة، وهي الآن لا تشعر بالحياء لتلقيها مساعدات"، مضيفاً أن "مجلس الوزراء سيتخذ خلال جلسته الاسبوعية غداً (اليوم) في الكرمل، سلسلة قرارات حول اعادة ترميم المنازل والأحراج التي احترقت وتقديم الدعم للمتضررين من الحرائق"، وأنه سيعمل "لاختصار الاجراءات البيروقراطية".
وأوضح انه يخطط لشراء طائرات لتعمل لإخماد الحرائق ما سيغير قدرات الدولة على التعامل مع الحرائق الضخمة في المستقبل.
وأعلن نتنياهو من موقع قرب جبل الكرمل "من الواضح ان كسب معركة إهماد النيران سيتم من الجو".
وأكد مفتش الشرطة الإسرائيلية العام دودي كوهين أن "الطائرات والطواقم التي أرسلتها دول عدة ساهمت جديا في محاولة محاصرة النيران"، نافيا أن تكون تمت السيطرة على الحريق.
وقال قائد قوات الإطفائية والإنقاذ شمعون رومح خلال مؤتمر صحافي "إن طواقم الإطفاء لم تتمكن حتى الآن من السيطرة على النيران، خصوصاً وأن حال الطقس وسرعة الرياح تساعد على انتشارها في أماكن جديدة"، رافضاً تقدير المدة اللازمة للسيطرة على النيران.
ميدانياً، تجددت عملية محاولة السيطرة على الحريق بمساعدة أكثر من 30 طائرة إطفاء من دول عدة، وتواصلت عمليات إهماد الحرائق المشتعلة.
وقالت الإذاعة الإسرائيلية العامة أن طائرات روسية عملاقة من طراز "إيل ـ76 " وهي أكبر طائرة إطفاء في العالم، تشارك في عمليات إهماد الحرائق ويمكنها حمل 42 طناً من المواد الخاصة وشاركت في عمليات الإهماد.
بموازاة عمليات إطفاء الحرائق، أعلنت طواقم الإطفاء المشاركة في إهماد حرائق الكرمل، العثور على جثة احد المفقودين، وقالت ان عدد ضحايا الحريق ارتفع إلى 43 بعد أن تم العثور على جثة مفقود من فرق الإطفاء، إلى جانب العثور على جثة شخص في منطقة تم إهماد الحرائق فيها.
وأكد رئيس بلدية حيفا يونا ياهف "إن النيران انتشرت في أماكن جديدة برغم محاولات الإطفاء بواسطة عشرات الطائرات"، مؤكدا أن النيران "آخذة بالانتشار في مواقع جديدة".
ودعا وزير الداخلية ايلي يشاي إلى تشكيل لجنة فحص لتسلسل الأحداث التي أدت إلى شلل في قدرات الإطفائية على مواجهة النيران.
في المقابل، أعلن المسؤولون في "الكيرين كييمت ـ الصندوق القومي" الاسرائيلي، انّ الحريق فعل إرهابي بيئي، وانّ "ما جرى يدفعنا إلى غرس الأشجار، تعويضاً عن الخسائر الفادحة التي حصلت في جبال الكرمل".
وشوهد ظهر أمس عناصر من الشرطة مع اعضاء في المجلس البلدي لبلدة عسفيا وهم يلحّون على من بقي من السكان بضرورة اخلاء منازلهم بعد ان وصلت النيران الى اطراف البلدة.
وخاطب عضو في المجلس البلدي مجموعة من سكان القرية قائلا "الرجاء اخلاء المكان، هناك خطر فعلي على حياتكم".
وقال رئيس المجلس البلدي في عسفيا وجيه كيوف للصحافيين في مقر البلدية "نحن حراس الاحراج، نحن حراس الكرمل منذ مئات السنين، ونحن من تحول عندنا اللون الاخضر الى لون اسود". وأكد "وجود اهمال واضح بشأن الحريق وسنطالب بالتحقيق بعد اطفائه وليس لدينا ما نخفيه".
وكانت ألسنة النيران والدخان تشاهد في الجهة الغربية من البلدة.
وقال عضو المجلس البلدي فرج زاهر "النيران باتت على مسافة 150 مترا من المنطقة التي نريد اخلاءها".
واضاف "لقد اتت النيران على منزل واحد منعزل على اطراف البلدة، وقمنا حتى الان بإخلاء نحو الف شخص انتقلوا للمبيت عند اقرباء لهم". وتابع "هناك حالة من الذعر بين الاطفال بشكل خاص، وقد جهزنا غرفة طوارئ واعددنا كل ما يحتاج اليه الاهالي من مركز خدمات اجتماعية ومساعدة نفسية".
وتجمع عدد من سكان البلدة في احدى ساحاتها وبعضهم وقف على اسطح المنازل لمشاهدة الحرائق القريبة بشكل اوضح. وخاطبهم احد عناصر الشرطة قائلا "هناك طائرتان تركية ويونانية تسعيان لاطفاء الحرائق عبر القاء مواد كيميائية، ولن تباشرا عملهما ما دمتم تقفون هنا". وقالت نوال ابو ركن (48 عاما) "جئت اتفقد منزلي لأننا تركناه قبل ثلاثة ايام وذهبنا الى اقرباء لنا. نحن خائفون وقلقون ولا نتمكن من النوم. انها مصيبة حلت بنا".
وتشاهد الطائرات الخاصة باطفاء الحرائق تحلق في سماء المنطقة وهي ترش مواد كيميائية.
وانتشرت قوات من الشرطة والجيش على اطراف البلدة وسط حركة كثيفة لسيارات الاسعاف والاطفاء.
وفي حي آخر من البلدة شوهد عناصر من الجيش وهم يقطعون اشجارا قريبة من الشارع خوفا من وصول النيران اليها لأنها قريبة من عدد من المنازل.
وقال احمد طربيه "نحن نزيل الاشجار المقطوعة من المكان خوفا من وصول النيران اليها كما نحاول مع الجيش اقامة سد من التراب حول المكان". وأكد طربيه ان الجيش "طلب منا اخلاء المكان".
واكد مسؤول في الشرطة اغلاق الطرق المؤدية الى بلدتي عسفيا ودالية الكرمل اللتين تقعان على سفوح جبال الكرمل، ولم يسمح سوى للصحافيين بالدخول اليهما. وقال الكاتب هادي زاهر وهو بحالة غضب "انهم يتهمون شبابنا بأنهم تسببوا بالحرائق لانهم كانوا يدخنون النرجيلة، انها ليست سوى محاولة منهم لايجاد كبش محرقة".
وانتقد زاهر السلطات الاسرائيلية وقال ان "عدد سكان عسفيا ودالية الكرمل نحو 30 الف نسمة، ولا توجد فيهما سيارة اطفاء واحدة".
وفي انقرة، قال الناطق الرسمي باسم الحزب الحاكم، نائب رئيس الحزب حسين شيليك، في تصريحات "إن تقديم تركيا مساعدات لإسرائيل في إطفاء حرائق أحراج جبل الكرمل في حيفا، لا يعنى تنازل تركيا عن شروطها ومطالبها الخاصة بالهجوم الإسرائيلي على "أسطول الحرية" الذي أدى الى مقتل 9 مواطنين أتراك".
ولفت الى "أن مشكلتنا الأساسية هي مع الحكومة الإسرائيلية وليست مع الشعب الإسرائيلي، وانتقاداتنا ضد موقف وسياسة الحكومة ليست ضد الشعب الاسرائيلي، وتركيا عملت بما يقع عليها من مسؤولية"
أخبار ذات صلة
صور أضخم مناورة تشهدها مدينة صيدا
2015-03-28 11:20 ص 7186
صور المجموعة الثانية من إنقاذ قتلى وجرحى على الشاطئ البحري بجانب المقاصد
2015-03-28 11:14 ص 6625
صور إستنفار عام عند مدخل مستشفى حمود
2015-03-28 07:53 ص 8960
أحد طياري"الألمانية"خرج من قمرتها وزميله صدّ عودته
2015-03-26 08:17 م 6257
بالصور: الكسوف لم يظهر في سماء صيدا
2015-03-20 10:53 ص 6338
إعلانات
إعلانات متنوعة
صيدا نت على الفايسبوك
صيدا نت على التويتر
الوكالة الوطنية للاعلام
انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:
زيارة الموقع الإلكترونيتابعنا
أطباء يحذرون: لا تجلس على المرحاض لأكثر من 10 دقائق لهذا السبب
2024-11-14 09:31 م
بدر زيدان: لخدمة صيدا وأبنائها وهو يسير على درب والده السيد محمد زيدان
2024-11-14 03:35 م
خليل المتبولي - المحبة بين الناس: جوهر العلاقات الإنسانية في زمن الحرب
2024-11-06 12:23 م
حكم وعبر في الحياة
2024-11-04 10:37 م
بالصور غارة على بلدة الغازية
2024-11-03 01:32 م
من هم أبرز المرشحين لخلافة السنوار
2024-10-19 06:19 ص
كارثة صحية تهدد مستشفيات صيدا بعد استنفاذ مخزونها من المستلزمات الطبية
2024-10-18 09:40 ص
حمام الشيخ في صيدا القديمة يفتح أبوابه لتمكين النازحين من الاستحمام
2024-10-17 03:02 م
مبروك المصالحة مبروك لصيدا وللنائب الدكتور أسامة سعد والمحافظ منصور ضو
2024-10-10 10:39 ص
بالصور تعليق عدد من اللصوص على الأعمدة في وسط الشوارع بالضاحية الجنوبية