×

معالي الوزير علي خليل المحترم صرخة مواطن ، لا أكثر ولا أقل

التصنيف: الشباب

2018-03-04  08:26 م  700

 

 

بدنا نعرف شو لح يصير بالقروض الإسكانية
وهل القصه بتنتهي بنظر معاليك وبنظر سعادة الحاكم اذا مشيتو القروض العالقه في البنوك
وما هو مصير الناس التي اشترت شقق قيد الإنشاء على أساس بس تخلص الشقه بتقترض عليها وبتسدد تمنها لصاحب المشروع
طيب هول الناس شو مصيرهم؟؟؟؟؟
والله حرام بهالبلد الفاجر ياكل مال التاجر

ليش اللي بيشتري شقه ببيروت وبيقترض عليها قرض مدعوم ب ٨٠٠$ الف بدو يحرم ٨ مواطنين من الجنوب او بعلبك او الشمال من قرض سكني بسيط بقيمة ١٠٠$ الف
شو ذنب هول الناس المعتره ؟؟؟؟؟

شو ذنب العسكري ينحرم من قرض سكني ليستر عيلتو؟؟؟؟؟

شو ذنب المواطن ذوي الدخل المحدود الذي لا يتجاوز مدخوله الشهري ال ٢٠٠٠$ من شراء شقه بسيطه متواضعة بالجنوب او الجبل او البقاع او الشمال ينحرم من قرض سكني ( لأنو اجا مواطن قبلو وسبقو واخد قرض مدعوم ب ٨٠٠$ الف ليشتري شقه ببيروت
شو هالظلم بهالبلد

هلأ حتى صحي من نومه سعادة حاكم مصرف لبنان؟؟؟؟

وين كان قبل هالشي ما يصير؟؟؟؟

ليش ما حط شروط وضوابط على البنوك قبل هلأ ؟؟؟؟
انا كمواطن لبناني شو بيعنيلي الكلام ( انو الحاكم بدو يربي اصحاب المصارف لأنهم ما التزموا بالتسليفات) عشان هيك أوقف الدعم

شو ذنب تاجر البنا اللي اخد قرض من البنك ليعمر البنايه وينتظر حتى تخلص ليقبض ثمن الشقق من الزبائن بموجب قروض الاسكان

طيب هول التجار أيتام ؟؟؟؟؟؟
ما في حدا يحكي فيهم كمان؟؟؟؟؟؟؟
هول أكيييد مصيرهم الإفلاس ، ما بدها اتنين يحكوا فيها

يا معالي الوزير المحترم الشريف الغني عن التعريف ،
أنتم في حركة أمل ( حركة المظلومين والمحرومين)
أنتم من تشعرون بمرارة هذه المصيبه التي حلت باللبنانييين جميعاً دون تفرقه

انت أعرف الناس ان جميع محافظات لبنان بإستثناء بيروت لا يوجد فيها سياحة او اوتيلات أو فنادق أو مطاعم تذكر اوسفارات او بعثات

جميع هذه المدن تعيش من قطاع البناء والمقاولات والعقارات

وهذا يعني انو اذا استمر مصرف لبنان بعدم تمويل القروض السكنيه ، على لبنان السلام
مبروك لحاكم مصرف لبنان بيروت فليعيش بها ويسرح ويمرح

والله يرحم أبناء الجنوب والبقاع والشمال والجبل

وعلى لبنان السلام

صرخة مواطن،،،،،،،

أخبار ذات صلة

إعلانات

إعلانات متنوعة

صيدا نت على الفايسبوك

صيدا نت على التويتر

الوكالة الوطنية للاعلام

انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:

زيارة الموقع الإلكتروني

تابعنا