×

قصص حقيقية عن الخيانة الزوجية

التصنيف: نسوان

2021-08-14  02:27 م  2527

 

 يرد إلى موقع حلوها الكثير من القصص والاستفسارات حول مشاكل الخيانة الزوجية التماساً لآراء القراء ومساعدة الخبراء، ونحن إذ نعرض عليكم بعض القصص الواقعية عن خيانة الزوجة وتأثيرها على الحياة إنَّما ليستأنس أصحابها برأيكم ولتتعرفوا أكثر على هذه القضية.

كلما سامحتها تخونني مجدداً!
تشير معظم الأبحاث المتعلقة بالخيانة الزوجية أن فرصة تكرار الخيانة أكثر من مرة مرتفعة جداً خاصة إذا كان الشريك الخائن يعاني من مشاكل مزمنة تتعلق بالثقة بالذات أو الاستهتار بالمبادئ الأخلاقية والانصياع للأهواء.
وهناك الكثير من القصص التي يشاركها معنا أصدقاء موقع حلوها تؤيد هذا القول، منها مثلاً صديقنا الذي سامح زوجته على خيانتها ثلاث مرات، وفي كل مرة كانت تعود إلى بيتها تائبة ويعيشان معاً بسعادة إلى أن يكتشف خيانتها مرة أخرى.
لقراءة القصة كاملة بالتفاصيل مع ردود الخبراء والقراء يمكنكم زيارة هذا الرابط (ماذا أفعل مع زوجتي التي خانتني للمرة الثالثة).

لم أجد الرومانسية عند زوجي!
صديقتنا كغيرها من الفتيات كان تبحث عن الحب والرومانسية، وتربيتها الحميدة جعلتها تنتظر الزواج لتعيش هذه التجربة، لكن للأسف زوجها كان جامداً وبارداً لا يعبر عن عواطفه ولا مشاعره.
حاولت أكثر من مرة أن تطلب منه المزيد من المحبة والرومانسية، وأخبرته بشكل مباشر أنها تحتاج للكلام الجميل والغزل والمحبة، لكنه كان يخبرها أن هذه الأشياء في الأفلام فقط.
تحت هذا الضغط دخلت الزوجة بعلاقة مع شخص عبر الهاتف، وجدت فيها الأذن الصاغية والكلام المعسول والرومانسية المفقودة، لكنها ولتربيتها الحميدة أيضاً عرفت أنها ترتكب خطأ، واعترفت لزوجها دون أن يكتشف هو الأمر، ماذا تتوقعون كانت ردة فعل الزوج؟
لقراءة القصة كاملة والاطلاع على ردود الخبراء والقراء والمساهمة بتقديم الحلول زوروا هذا الرابط (نادمة على فعلتي لكن زوجي يتوعدني…).

هل يمكن أن ينسى الرجل خيانة زوجته؟
صديق موقع حلوها يطرح تساؤلاً خطيراً، فهل يمكن للرجل أن يتجاوز خيانة زوجته ويتابع حياته معها؟ هل يستطيع أن ينسى المكالمات الجنسية بين زوجته وشخص آخر؟ كيف يمكن أن يوازن بين كرامته ورجولته وبين حبه لزوجته ورغبته بالحفاظ على أسرته؟
لقراءة مشاركات القراء وردود الخبراء ولإبداء رأيكم زوروا هذا الرابط (هل من الممكن أن يتجاوز الرجل خيانة زوجته مع مرور الوقت؟).

خنته مرتين وأنا لا أستحقه!
للأسف وقعت صديقة الموقع بالمحظور، ولم تستفد من عطف زوجها وتفهمه في المرة الأولى فكررت فعلتها مرة ثانية، وهي على الرغم من إدراكها لأخطائها إلا أنها تعاني من تغير زوجها وتبدل طباعه، وكل ما ترديه أن تترك زوجها ليعيش حياته بسلام لأنها لا تستحقه.
لقراءة القصة كاملة وتعليقات القراء والخبراء زوروا هذا الرابط (طلبت منه الطلاق لأنه يستحق الأفضل).

أخبار ذات صلة

إعلانات

إعلانات متنوعة

صيدا نت على الفايسبوك

صيدا نت على التويتر

الوكالة الوطنية للاعلام

انقر على الزر أدناه لزيارة موقع وكالة الأنباء الوطنية:

زيارة الموقع الإلكتروني

تابعنا