*هل بدأت الخلافات تتدحرج إلى إشكالات بين ( الثوار ) كل ما اقتربت المسافة من الترشح والانتخابات*

علم موقع وكالة الخبر بأن إشكال وتضارب في اجتماع لمجموعات الثورة تداعت للقاء في قاعة اشبيليا في صيدا

بعد التنسيق بين مجموعات مستقلين في مدينة صيدا ومجموعة من “بيروت مدينتي” للقاء اجتماع تعارف وتعاون فيما بينهم والعمل على التنسيق وتوحيد الجهود وبعد ان قامت بالتنسيق والدعوة السيدة هانيا الزعتري عن النقابة تنتفض والاتصال بالافراد والمجموعات والدعوه الحضور وعند الحضور تفاجأ المدعوين بالهجوم والصراخ على بعض المدعوين من قبلها ومن شخصها مباشر حيث تم الاستغراب لم يحصل من كلام غير لائق وخارج عن الآداب ونقيض لدعوتها ليتبين بأن هجومها كان لأسباب وجود حزبين من حزب (لنا) وهو حزب ولد من رحم الثورة لا يمت للسلطة بصلة وأستكملت هجومها على مرشح جبهة 17 تشرين اسماعيل حفوضة وتم افشال اللقاء بعد ان كانت نفسها هي من دعتهم عن حزب لنا هيفا المملوك ولمى الزين الطويل.
وكان قد لاحظ المدعوين في اجتماع سابق كانت قد دعت إليه مجموعة سيدات الثورة للتعارف على حزب لنا بمحاولة افشال اللقاء من قبل هانيا الزعتري ومجموعتها وذلك من خلال الاعتراض بطريقه تشبه الهجوم الذي حصل ومحاولة افتعال مشاكل داخل القاعه والانسحاب بطريقة غير لائقة .