×

منصة أريد ARID كبرى منصات الباحثين العرب في العالم- تكرم د. عبد الحليم زيدان بوسام التميز في المسؤولية الاجتماعية

التصنيف: ثقافة

2023-06-06  12:31 م  208

 


تشرفت بتلقي رسالة كريمة من منصة أريد العلمية، كبرى المنصات العلمية والمعرفية العالمية، للباحثين العرب، تبلغني فيها باختياري للتكريم بوسام أريد للتميز في المسؤولية الاجتماعية.

وهو وسام يضيف إلى كاهلي مسؤوليات جديدة، بعد الاختيار الأسبق ولدفعتين (٢٠٢١-٢٠٢٢م) ضمن الشخصيات العربية المائة الأكثر تأثيراً في المسؤولية الاجتماعية،
بتصنيف الشبكة الاقليمية للمسئولية الاجتماعية،
والتي اكرمتني مرة أخرى بلقب سفير أممي للشراكة المجتمعية ٢٠٢٣م.

يأتي وسام التميز في المسؤولية الاجتماعية من منصة أريد، ليؤكد أن العمل الدؤوب لا يضيع، وهو مصداق لقوله تعالى:
"وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون"

وهو احد نواتج السعي لرفع منسوب الوعي، والجودة، والقيم، والتنوع العلمي والثقافي، في وسائط التواصل الاجتماعي،

وهي المهمة التي انتدبنا انفسنا لها، كثلة من المثقفين (١١عضواً)، قبل عشر سنين، وتحديداً في ٢٥/ ٥/ ٢٠١٣م، وانشأنا لها مجموعة واتس مشتركة باسم: "شركاء"،

لتكون محطة تجميع وتوزيع المواد الهادفة، الرافعة، والمسهمة في نهضة الوعي والارتقاء الثقافي، وتأمين البديل الآمن للجيل الشاب، وأهله، وموجهيه..!!

أضع هذا الوسام برسم زملائي الكرام بمجموعة: "شركاء"،

ثم للزملاء الكرام في كل مجموعات الواتس، سواء العامة، او المتخصصة بالعمل الخيري، والوقفي، والتطوعي، والاجتماعي، والشبابي، والقيادي..الخ..

وكذلك في التلغرام وخاصة قناة (سبيل معرفي).

والشكر موصول لمؤسسات وصروح كثيرة، شاركتنا المهمة، واحتضنت انشطتنا، رعت نجاحاتنا، كجامعة طرابلس- لبنان، وجامعة صباح الدين زعيم- اسطنبول، وأزهر البقاع- لبنان، والمعهد الدولي للوقف الإسلامي- ماليزيا، ومجموعة التفكير الاستراتيجي- اسطنبول، ومنتدى الفكر والدراسات الاستراتيجية- اسطنبول، ومركز الصفوة- اسطنبول، ومؤسسات الهيئة الإسلامية للرعاية- لبنان، وجمعية الإرشاد والاصلاح- لبنان، ومؤسسة العلم- جدة، ومنصة بيڤول للتطوع، ووقف أويس القرني ترك- اسطنبول،
إضافة الى الأصل، والديَّ واساتذتي ومربيّ وقادتي الكشفيين، في مختلف المراحل،

والى الزملاء في معهد برامج التنمية الحضارية- لبنان، ومركز إتقان للتدريب، ومركز مهارات للتدريب،..إلخ.
 (مع الاعتذار لمن فاتني ذكرهم ولا مانع من التذكير على الخاص لأضيفهم بإذن الله).

وكل الذين تشاركنا معاً في تحقيق هذه النقلة، فهم شركاء في السفارة وفي الوسام دون شك.

ونسأله تعالى لنا ولهم، أن يجعله كله خالصاً بوجهه الكريم.

أخبار ذات صلة

إعلانات

إعلانات متنوعة

صيدا نت على الفايسبوك

صيدا نت على التويتر

تابعنا