×

المستقبل صيدا.. ستة آلاف عام سيرة مدينة

التصنيف: إصدارات مركز هلال

2015-03-24  07:49 م  983

 
صيدا ـ "المستقبل"
بتاريخ: 20 April 2011 10:25 amبتاريخ: 20-04-2011
"صيدا.. ستة آلاف عام". كتاب مصور جديد يحاول اعادة تسليط الضوء على ما تتميز به عاصمة الجنوب من معالم تاريخية وتراثية وايقاع حياة عصرية وانفتاح وتفاعل، وعلى ما تختزنه ارضها وقلبها النابض المدينة القديمة.
الكتاب صدر عن مركز هلال للإنتاج والتوثيق، برعاية رئيس البلدية محمد السعودي. ويقع في 135 صفحة من القطع الكبير، وصممت صفحاته وصورها بشكل يبدو معه تصفح هذا الكتاب أشبه بجولة داخل المدينة التي تدخلها من بوابات حاراتها القديمة عبر غلافه الذي تتصدره صورة درج تراثي ومدخل منزل قديم.
ومن ثم اهداء من السعودي لمدينته صيدا فيقول: أن تتحدث عن صيدا السياحة، فهذا يعني أنك تطرق أبواب التاريخ من أوسع ابوابه والحضارة من أرقى مراتبها والتراث من أعرق مواطنه. انك تتحدث عن مدينة تختصر آلاف السنين من الحضارات والثقافات والديانات. تلتقي جميعها في أرضها وحجرها وبحرها وجبلها وفي الموروث من عاداتها وتقاليدها وحرفها ومهنها. وتتلاقى وتستمر بمخزون لا يقل أهمية عن كل ما ذكرنا، هو الانسان وعلاقته بأخيه الإنسان في مدينة دأبت عبر تاريخها على أن تجمع ولا تفرق، فجمعت بين كل الأديان والثقافات، فكان العيش الواحد بين جميع أبنائها عنوان وسر حيويتها الدائمة ولا يزال. انك تتحدث عن مدينة استثنائية متمسكة بهويتها، بوطنيتها وعروبتها.
وتتضمن صفحات الكتاب بالصورة والكلمة وباللغتين العربية والانكليزية جولة على معالم المدينة التاريخية والسياحية والتراثية، ومرافقها العامة لتطل منها على اوجه الحياة المختلفة فيها والأنشطة الإجتماعية والاقتصادية والتربوية والثقافية والعادات والتقاليد واحياء المناسبات الوطنية والدينية وغيرها من النشاطات.
ويقول معد الكتاب مدير مركز هلال للإنتاج الإعلامي هلال حبلي في تمهيده له "يزيدني فخرا واعتزازا أن اقدم لمدينتي كتابي الجديد الذي يتناول بالصور حكاية مدينة عريقة لها تاريخ يشهد عليه الحجر قبل البشر".

يق، برعاية رئيس البلدية محمد السعودي. ويقع في 135 صفحة من القطع الكبير، وصممت صفحاته وصورها بشكل يبدو معه تصفح هذا الكتاب أشبه بجولة داخل المدينة التي تدخلها من بوابات حاراتها القديمة عبر غلافه الذي تتصدره صورة درج تراثي ومدخل منزل قديم.

ومن ثم اهداء من السعودي لمدينته صيدا فيقول: أن تتحدث عن صيدا السياحة، فهذا يعني أنك تطرق أبواب التاريخ من أوسع ابوابه والحضارة من أرقى مراتبها والتراث من أعرق مواطنه. انك تتحدث عن مدينة تختصر آلاف السنين من الحضارات والثقافات والديانات. تلتقي جميعها في أرضها وحجرها وبحرها وجبلها وفي الموروث من عاداتها وتقاليدها وحرفها ومهنها. وتتلاقى وتستمر بمخزون لا يقل أهمية عن كل ما ذكرنا، هو الانسان وعلاقته بأخيه الإنسان في مدينة دأبت عبر تاريخها على أن تجمع ولا تفرق، فجمعت بين كل الأديان والثقافات، فكان العيش الواحد بين جميع أبنائها عنوان وسر حيويتها الدائمة ولا يزال. انك تتحدث عن مدينة استثنائية متمسكة بهويتها، بوطنيتها وعروبتها.
وتتضمن صفحات الكتاب بالصورة والكلمة وباللغتين العربية والانكليزية جولة على معالم المدينة التاريخية والسياحية والتراثية، ومرافقها العامة لتطل منها على اوجه الحياة المختلفة فيها والأنشطة الإجتماعية والاقتصادية والتربوية والثقافية والعادات والتقاليد واحياء المناسبات الوطنية والدينية وغيرها من النشاطات.
ويقول معد الكتاب مدير مركز هلال للإنتاج الإعلامي هلال حبلي في تمهيده له "يزيدني فخرا واعتزازا أن اقدم لمدينتي كتابي الجديد الذي يتناول بالصور حكاية مدينة عريقة لها تاريخ يشهد عليه الحجر قبل البشر".

أخبار ذات صلة

إعلانات

إعلانات متنوعة

صيدا نت على الفايسبوك

صيدا نت على التويتر

تابعنا