أسامة سعد يشيد بمسيرات العودة، وينتقد منعها في لبنان
التصنيف: سياسة
2011-06-06 01:41 م 655
وجه رئيس التنظيم الشعبي الناصري الدكتور أسامة سعد تحية الإجلال والإكبار إلى الشهداء والجرحى الذين سقطوا برصاص الجنود الصهاينة في الجولان والضفة الغربية خلال مسيرات العودة التي انطلقت في ذكرى نكسة 5 حزيران 1967.
واعتبر سعد أن مسيرات العودة التي انطلقت هذا العام، في ذكرى النكبة وذكرى النكسة، إنما جاءت لتدشين عصراً جديداً من الكفاح ضد الصهاينة، عصر ستحل فيه مفردات النصر والتحرير والعودة محل مفردات الهزائم والنكسات والنكبات.
فالجيل الفلسطيني الشاب، والشباب القرني عموماً، يظهرون قدراً عالياً من الثقة بالذات، ومن القدرة على الثبات والتضحية والعطاء وابتداع أساليب نضالية مبتكرة، ما يبشر ببزوغ فجرعربي جديد مفعم بالآمال الكبرى، لا اليأس أو الإحباط، وتشرق فيه روح جديدة هي روح المقاومة، لا روح التسويات والمساومات.
وأكد سعد أن هذه الروح الجديدة إنما هي روح انتصارات المقاومة في لبنان وفلسطين والعراق، وروح الانتفاضات الشعبية العربية ضد أنظمة التبعية للغرب والاستسلام للعدو الصهيوني ، وأنظم الاستبداد والظلم الاجتماعي.
وانتقد سعد موقف السلطات اللبنانية التي خضعت للضغوط الأميركية والاسرائيلية، وأقدمت على حرمان الشباب الفلسطيني واللبناني من حقهم في التعبير السلمي عن الرفض للصهيونية والاحتلال والمطالبة بحق العودة، متسائلاً أين هي حقوق الفلسطينيين في لبنان؟
إذا كانوا محرومين من المطالبة بحق العودة، فأي حقوق تبقى لهم؟
واعتبر سعد أن مسيرات العودة التي انطلقت هذا العام، في ذكرى النكبة وذكرى النكسة، إنما جاءت لتدشين عصراً جديداً من الكفاح ضد الصهاينة، عصر ستحل فيه مفردات النصر والتحرير والعودة محل مفردات الهزائم والنكسات والنكبات.
فالجيل الفلسطيني الشاب، والشباب القرني عموماً، يظهرون قدراً عالياً من الثقة بالذات، ومن القدرة على الثبات والتضحية والعطاء وابتداع أساليب نضالية مبتكرة، ما يبشر ببزوغ فجرعربي جديد مفعم بالآمال الكبرى، لا اليأس أو الإحباط، وتشرق فيه روح جديدة هي روح المقاومة، لا روح التسويات والمساومات.
وأكد سعد أن هذه الروح الجديدة إنما هي روح انتصارات المقاومة في لبنان وفلسطين والعراق، وروح الانتفاضات الشعبية العربية ضد أنظمة التبعية للغرب والاستسلام للعدو الصهيوني ، وأنظم الاستبداد والظلم الاجتماعي.
وانتقد سعد موقف السلطات اللبنانية التي خضعت للضغوط الأميركية والاسرائيلية، وأقدمت على حرمان الشباب الفلسطيني واللبناني من حقهم في التعبير السلمي عن الرفض للصهيونية والاحتلال والمطالبة بحق العودة، متسائلاً أين هي حقوق الفلسطينيين في لبنان؟
إذا كانوا محرومين من المطالبة بحق العودة، فأي حقوق تبقى لهم؟
أخبار ذات صلة
عباءة سعودية مطرّزة"... البخاري في معراب!
2024-05-02 03:38 م 79
ديمقراطيتنا في خطر".. اقتحام الشرطة جامعة كولومبيا يثير الجدل بين الأميركيين
2024-05-01 04:07 م 60
ترامب يهاجم نتنياهو ويرشح أشخاصا "جيّدين" لخلافته
2024-05-01 06:10 ص 72
أبو مرزوق: قادة ح ماس سيتوجهون إلى الأردن إذا غادروا قطر
2024-04-29 10:39 ص 81
القوات الأمريكية تلقي مساعدات منتهية الصلاحية للفلسطينيين في غزة
2024-04-28 08:11 م 81
برسم المفتي سوسان ونواب المدينة والمعنيين انقذوا مبنى التعازي في المقبرة
2024-04-28 04:28 م
لغياب الأدلة.. الأمم المتحدة تغلق قضايا ضد موظفي أونروا
2024-04-27 05:49 ص
د. محمد حسيب البزري: حوادث الدراجات النارية خطيرة ومكلفة
2024-04-20 09:04 م
بالاسماء: داعمي قرار بلدية صيدا وقائد المنطقة بحق الدراجات النارية المخالفة
2024-04-18 02:52 م
بيان من بلدية صيدا : للتشدد في قمع مخالفات الدراجات النارية